قصة فيلم Indiana Jones and the Dial of Destiny

تدور أحداث فيلم إنديانا جونز وميزان القدر في عام 1969، حيث يعيش إنديانا جونز (هاريسون فورد) حياة هادئة بعيدًا عن المغامرات التي اعتاد عليها، يعمل أستاذًا للآثار في جامعة برينستون.

لكن سرعان ما تطارده المغامرة مرة أخرى عندما تُكلفه وكالة الاستخبارات الأمريكية بمهمة استعادة قطعة أثرية قوية تسمى "مقياس القدر".

يُعتقد أن مقياس القدر هو قطعة أثرية مصرية قديمة يمكنها التحكم في الزمن. تم سرقته من متحف في إسرائيل من قبل مجموعة إرهابية نازية بقيادة فريدريش فولر (مادس ميكلسن).

يتعاون إنديانا مع ابنة فولر، هيلينا (فيبي والر بريدج)، لمنع فولر من استخدام مقياس القدر لأغراض شريرة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

يسافر إنديانا وهيلينا إلى مصر، حيث يواجهون العديد من التحديات، بما في ذلك الوحوش القديمة والفخاخ القاټلة.

في النهاية، يتمكن إنديانا من هزيمة فولر واستعادة مقياس القدر. يدرك إنديانا أن هيلينا ليست شريرة، ويقرر مساعدتها على إعادة بناء حياتها.

نقاط مهمة من الفيلم

يُظهر الفيلم كيف يمكن للأفكار المثالية أن تكون خطېرة.
يُظهر الفيلم كيف يمكن للعائلة أن تكون مصدرًا للقوة والدعم في الأوقات الصعبة.
يُظهر الفيلم كيف يمكن للحب أن يتجاوز الحدود.

تقييم الفيلم

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

تلقى فيلم إنديانا جونز وميزان القدر آراء متباينة من النقاد، حيث أشاد البعض بأداء هاريسون فورد ومادز ميكلسن، بينما انتقد البعض الآخر الفيلم لكونه عنيفًا للغاية.

ومع ذلك، حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا كبيرًا، حيث حقق أكثر من 368 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.