قصة فيلم 42
تدور أحداث فيلم 42 عام 2013 حول جاكي روبنسون (شادويك بوسيمان)، أول لاعب أمريكي أسود يلعب في دوري البيسبول الأمريكي.
يبدأ الفيلم في عام 1945، عندما يُجري Branch Rickey (Harrison Ford)، مدير فريق Brooklyn Dodgers، بحثًا عن لاعب أسود يمكنه اللعب في الدوري الأمريكي. يجد Rickey Robinson، وهو لاعب موهوب من جامعة UCLA.
يواجه Robinson العديد من التحديات في بداية مسيرته، بما في ذلك التمييز العنصري من قبل زملائه اللاعبين والجماهير. ومع ذلك، يستمر في الأداء الجيد، ويثبت أنه لاعب لا يمكن إنكاره.
في عام 1947، يصبح Robinson أول لاعب أسود يلعب في دوري البيسبول الأمريكي. يواجه استقبالًا متباينًا من قبل الجماهير، لكن يواصل الأداء الجيد، ويساعد Dodgers على الفوز ببطولة العالم في عام 1955.
في النهاية، يساعد Robinson في إنهاء التمييز العنصري في دوري البيسبول الأمريكي. أصبح رمزًا للأمل والتغيير، ويُذكر على نطاق واسع باعتباره أحد أعظم لاعبي البيسبول في كل العصور.
نقاط مهمة من الفيلم
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للتمييز العنصري أن يكون مدمرًا.
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للأمل والتغيير أن يتحققا.
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للرياضيين أن يكونوا قادة.
تقييم الفيلم
تلقى فيلم 42 آراء إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بالأداء والإخراج.
وقد حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا كبيرًا، حيث حقق أكثر من 100 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
