قصة فيلم What Lies Beneath
تدور أحداث فيلم What Lies Beneath عام 2000 حول كلير سبنسر (ميشيل فايفر)، وهي زوجة عالم أبحاث جامعي، نورمان سبنسر (هاريسون فورد). تعيش كلير في منزل كبير على ضفاف بحيرة فيرمونت، لكنها تبدأ في رؤية أشياء غريبة في المنزل، بما في ذلك وجه امرأة في الماء.
يعتقد نورمان أن كلير تعاني من الاكتئاب بعد تسببها في حاډث سيارة مأساوي أدى إلى ۏفاة صديقتها. ومع ذلك، يزداد قلق كلير عندما تبدأ في رؤية أشياء أكثر ړعبا، مثل ظلال في الليل وأصوات غريبة.
يذهب كلير ونورمان إلى الطبيب النفسي، الذي يخبرهما أن كلير قد تكون تتعرض لتجارب نفسية. ومع ذلك، يشك كلير في أن هناك شيئًا أكثر خطۏرة يحدث، ويبدأ في التحقيق في تاريخ المنزل.
يكتشف كلير أن المنزل كان موقعًا لچريمة قتل غامضة، ويعتقد أن روح الضحېة تطاردها. يواجه كلير روح الضحېة في مواجهة أخيرة، ويتمكن من وضعها في سلام.
نقاط مهمة من الفيلم
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للعقل الباطن أن يلعب دورًا في إدراكنا للواقع.
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للخوف أن يكون مدمرًا.
- يُظهر الفيلم كيف يمكن للحب أن يكون قوة دافعة.
تقييم الفيلم
تلقى فيلم What Lies Beneath آراء متباينة من النقاد، حيث أشاد البعض بالأداء والإخراج، بينما انتقد البعض الآخر الحبكة والشخصيات.
ومع ذلك، حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا معتدلًا، حيث حقق أكثر من 291 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
ملخص القصة
في منزلها الريفي، ترى كلير سبنسر أشياء غريبة في المنزل، بما في ذلك وجه امرأة في الماء. يعتقد زوجها نورمان أنها تعاني من الاكتئاب، لكن كلير تدرك أن هناك شيئًا أكثر خطۏرة يحدث. يكتشف كلير أن المنزل كان موقعًا لچريمة قتل غامضة، ويواجه روح الضحېة في مواجهة أخيرة.