قصة فيلم Personal Effects
تدور أحداث فيلم Personal Effects في مدينة نيويورك، حيث تعيش ليندا (ميشيل فايفر)، وهي امرأة تبلغ من العمر 35 عامًا، تكافح من أجل التغلب على ۏفاة زوجها، ريتشارد (كاثي بيتس).
في أحد الأيام، تلتقي ليندا بوالتر (أشتون كوتشر)، وهو رجل شاب يعاني من فقدان ابنته، بيث (ألي سكوفباي). يشعر والتر بالراحة مع ليندا، ويقرران البدء في مواعدة بعضهما البعض.
في البداية، تشعر ليندا بالسعادة مع والتر، لكنها سرعان ما تبدأ في الشعور بالتوتر. تشعر بالذنب لأنها تنتقل بسرعة من ريتشارد إلى والتر، وتخشى أن تفعل شيئًا خاطئًا.
في هذه الأثناء، يحاول والتر التغلب على فقدان ابنته، لكنه يجد ذلك صعبًا. يشعر بالوحدة والحزن، ويجد صعوبة في الترابط مع الآخرين.
في النهاية، يدرك والتر وليندا أنهما يحتاجان إلى وقت للتعافي من خسارتهما. يقرران إنهاء علاقتهما، ويواصلان حياتهما بشكل منفصل.
نقاط مهمة من الفيلم:
- يتناول الفيلم قضايا فقدان الأحباء، والألم، والشفاء.
- يتميز الفيلم بأداء قوي من ميشيل فايفر وأشتون كوتشر.
تقييم الفيلم:
تلقى فيلم Personal Effects آراء إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بالأداء والقصة.
وقد حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا متوسطًا، حيث حقق أكثر من 10 ملايين دولار في جميع أنحاء العالم.
ملخص الأحداث:
- تلتقي ليندا بوالتر، ويبدآن في المواعدة.
- تشعر ليندا بالذنب لأنها تنتقل بسرعة من ريتشارد إلى والتر.
- يحاول والتر التغلب على فقدان ابنته، لكنه يجد ذلك صعبًا.
- يدرك والتر وليندا أنهما يحتاجان إلى وقت للتعافي من خسارتهما.
- يقرران إنهاء علاقتهما.
