قصة فيلم Hairspray
تدور أحداث فيلم Hairspray لعام 2007 في بالتيمور، ماريلاند، في عام 1962.
تعيش تريس تورنبلاد (نيللي أوبراين)، وهي مراهقة تبلغ من العمر 16 عامًا، تعاني من زيادة في الوزن، وتحلم بأن تصبح راقصة في برنامج رقص تلفزيوني محلي، "كورني كولينز شو".
تعيش تريس مع والدتها، إدنا (جون ترافولتا)، وهي امرأة مهتمة بالموضة والموسيقى، وصديقتها المقربة، بيني 핑ل (إيما روبرتس)، وهي مراهقة جميلة وشعبية.
تساعد إدنا تريس في تحقيق حلمها، وتشتركان في مسابقة اختيار بديل لنجم البرنامج، فينس فون (جوناثان بليك).
تتمكن تريس من الفوز بالمسابقة، وتصبح نجم البرنامج الجديد. تستغل تريس منصبها لتشجيع قبول جميع أنواع الأشخاص، بغض النظر عن وزنهم أو أصلهم العرقي.
تواجه تريس العديد من التحديات في طريقها، بما في ذلك:
- انتقادات والدتها، التي تخشى أن تتعرض للمضايقات بسبب وزنها.
- كراهية فينس، الذي يشعر بالغيرة من نجاحها.
- التمييز العنصري، الذي يواجهه العديد من المشاركين في البرنامج.
في النهاية، تتمكن تريس من التغلب على هذه التحديات، وتساعد في إحداث تغيير في مجتمعها.
نقاط مهمة من الفيلم:
- يتناول الفيلم قضايا قبول الذات، والتنوع، والتغيير الاجتماعي.
- يتميز الفيلم بأغاني موسيقية ممتعة وأداء قوي من الممثلين.
تقييم الفيلم:
تلقى فيلم Hairspray لعام 2007 آراء إيجابية من النقاد، حيث أشادوا بالأداء والقصة والأغاني.
وقد حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا كبيرًا، حيث حقق أكثر من 200 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.
ملخص الأحداث:
- تفوز تريس بمسابقة اختيار بديل لنجم البرنامج، فينس فون.
- تواجه تريس العديد من التحديات في طريقها، بما في ذلك انتقادات والدتها، وكراهية فينس، والتمييز العنصري.
- في النهاية، تتمكن تريس من التغلب على هذه التحديات، وتساعد في إحداث تغيير في مجتمعها.