الخصائص الفيزيائية للبحار
كم بحر في العالم؟ رحلة عبر جغرافية الكون الأزرق
كم بحر في العالم؟
لا يوجد إجابة محددة على هذا السؤال، حيث يعتمد عدد البحار على تعريف مصطلح "بحر".
التصنيف العلمي للبحار:
تُصنف البحار بشكل عام إلى نوعين رئيسيين:
- بحار هامشية: تقع على أطراف المحيطات، وتتميز بوجودها داخل نطاق الرف القاري.
- بحار داخلية: تقع داخل القارات، ولا ترتبط مباشرة بالمحيطات.
الخصائص الفيزيائية للبحار:
تختلف خصائص البحار بشكل كبير، مثل:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- المساحة: تتراوح مساحة البحار من بضعة كيلومترات مربعة إلى ملايين الكيلومترات المربعة.
- العمق: تتراوح أعماق البحار من بضعة أمتار إلى آلاف الأمتار.
- الملوحة: تختلف ملوحة البحار من بحر إلى آخر، وتعتمد على كمية الماء العذب التي تتدفق من الأنهار.
- درجة الحرارة: تختلف درجات حرارة البحار من منطقة إلى أخرى، وتعتمد على الموقع الجغرافي والعوامل المناخية.
التنوع البيولوجي في البحار:
تُعدّ البحار موطنًا للتنوع البيولوجي الهائل، حيث تضمّ أنواعًا مختلفة من الكائنات البحرية، مثل:
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
- الأسماك: تُعدّ الأسماك من أهم الكائنات البحرية، وتُستخدم كمصدر للغذاء.
- الثدييات البحرية: مثل الدلافين والحيتان، وتُعدّ من الكائنات البحرية الذكية.
- الزواحف البحرية: مثل السلاحف البحرية، وتُعدّ من الكائنات البحرية المھددة بالانقراض.
- اللافقاريات البحرية: مثل الشعاب المرجانية والرخويات، وتُعدّ من الكائنات البحرية المهمة للحفاظ على التوازن البيئي.
التأثيرات على البيئة والمناخ:
تُؤثر البحار بشكل كبير على البيئة والمناخ، حيث:
- تنظم المناخ: تُساهم البحار في تنظيم المناخ عن طريق امتصاص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.
- تُعدّ مصدرًا للأمطار: تُساهم البحار في تكوين الأمطار عن طريق التبخر.