قصة فيلم Margin Call

ملخص القصة:

تدور أحداث الفيلم حول 24 ساعة في حياة مجموعة من الموظفين في بنك استثماري كبير خلال الأزمة المالية العالمية عام 2008. يبدأ الفيلم باكتشاف أحد المحللين المبتدئين لخطأ فادح في أحد حسابات البنك، مما يُثير الذعر بين كبار الموظفين. يُحاولون إيجاد حلول لمنع اڼهيار البنك، لكنهم يواجهون العديد من التحديات.

أحداث الفيلم:

تبدأ أحداث الفيلم باكتشاف "إريك ديل" (ستانلي توتشي) لخطأ فادح في أحد حسابات البنك.
يُبلغ "إريك" رئيسه "ويل إيمرسون" (بول بيتاني) بالخطأ.
يُثير الخطأ الذعر بين كبار الموظفين في البنك.
يُحاولون إيجاد حلول لمنع اڼهيار البنك.
يُواجهون العديد من التحديات، مثل قلة الوقت و صعوبة إقناع كبار المستثمرين.
في النهاية، ينجحون في إيجاد حلول جزئية، لكن البنك يُعاني من خسائر كبيرة.

الشخصيات الرئيسية:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

"إريك ديل": محلل مبتدئ يُكتشف الخطأ.
"ويل إيمرسون": رئيس "إريك".
"جيمي ماكفيل" (كيفين سبيسي): مدير قسم التداول.
"سام روث" (جيرمي أيرونز): الرئيس التنفيذي للبنك.
"بيتر سوليفان" (زاكري كوينتو): مُحلل مالي.
"سارة روبرتسون" (ديمي مور): مُديرة قسم الموارد البشرية.

معلومات إضافية:

تم إصدار الفيلم عام 2011.
من إخراج جي. سي. شاندور.
من بطولة ستانلي توتشي و بول بيتاني و كيفين سبيسي و جيرمي أيرونز و زاكري كوينتو و ديمي مور.
تقييم الفيلم على IMDb هو 7.1/10.

ملاحظة:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.