أهمية البحيرات المرة
تقع البحيرات المرة في الجزء الشمالي الشرقي من مصر، وتحديدًا في منطقة قناة السويس. تتكون من بحيرتين:
- البحيرة المرة الكبرى: تقع في الجزء الشمالي من قناة السويس.
- البحيرة المرة الصغرى: تقع في الجزء الجنوبي من قناة السويس.
أهمية البحيرات المرة:
- تُعد حاجزًا طبيعيًا: تفصل بين البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر، مما يمنع تيارات المد والجزر من التأثير على حركة السفن في قناة السويس.
- تُعد مصدرًا للثروة السمكية: تُعرف البحيرات المرة بغناها بالأسماك، مما يجعلها مصدرًا مهمًا للغذاء والدخل للعديد من السكان المحليين.
- تُعد وجهة سياحية: تُعد البحيرات المرة وجهة سياحية جذابة، حيث تتمتع بمناظر طبيعية خلابة وتاريخ غني.
تاريخ البحيرات المرة:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- تم حفرها لأول مرة في القرن التاسع عشر: خلال عملية بناء قناة السويس.
- لعبت دورًا هامًا في العديد من الأحداث التاريخية: مثل العدوان الثلاثي على مصر عام 1956.
التحديات التي تواجهها البحيرات المرة:
- التلوث: تُعاني البحيرات المرة من التلوث الناتج عن السفن العابرة لقناة السويس.
- التغيرات المناخية: تؤثر التغيرات المناخية على مستوى سطح البحر، مما قد ېهدد البحيرات المرة.
مستقبل البحيرات المرة:
- تسعى الحكومة المصرية إلى تطوير البحيرات المرة: وتحويلها إلى مركز سياحي هام.
- تُبذل الجهود لحماية البحيرات المرة من التلوث: وتحسين جودة المياه.
