الإثنين 23 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة فيلم 127 Hours

موقع أيام نيوز

يتناول الفيلم قصة حقيقية حدثت عام 2003 لمتسلق الجبال الأمريكي "آرون رالستون" الذي حوصر في وادٍ ضيق بولاية يوتا الأمريكية لمدة 127 ساعة بعد أن سقطت صخرة ضخمة على يده اليمنى. يُركز الفيلم على تجربة "رالستون" المؤلمة وصراعه للبقاء على قيد الحياة، بينما يُواجه مشاعر اليأس والخۏف والوحدة.

الشخصيات الرئيسية:

  • آرون رالستون: متسلق جبال مُحترف يُحب المغامرات والتحديات.
  • كريستينا: صديقة "رالستون" التي تُقلق عليه بعد اختفائه.
  • راندي: صديق "رالستون" الذي يُساعده في البحث عنه.
  • والدا "رالستون": يُقدّمان الدعم المعنوي لابنهما خلال محنته.

الأحداث الرئيسية:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
  • يُسافر "رالستون" إلى وادٍ ضيق في يوتا لممارسة رياضة تسلق الجبال.
  • تسقط صخرة ضخمة على يده اليمنى وتُحاصره في الوادي.
  • يُحاول "رالستون" تحرير نفسه من الصخرة باستخدام أدوات بسيطة، لكنه يُفشل.
  • يُعاني "رالستون" من الجوع والعطش والألم، ويُحاول الحفاظ على هدوئه وعقله.
  • يُبدأ "رالستون" بالتفكير في حياته ومستقبله، ويُتخيل ذكريات الماضي ورؤى للمستقبل.
  • بعد 127 ساعة، ينجح "رالستون" في بتر يده اليمنى باستخدام سکين جيب، ويُغادر الوادي.
  • يُنقذ "رالستون" من قبل فريق بحث، ويُنقل إلى المستشفى لتلقي العلاج.

المواضيع الرئيسية:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
  • البقاء على قيد الحياة
  • الإرادة والعزيمة
  • الأمل
  • الخۏف
  • الوحدة
  • تقدير الحياة

التقييم:

حصل الفيلم على تقييمات إيجابية للغاية من النقاد والجمهور، الذين أشادوا بأداء الممثل "جيمس فرانكو" وإخراجه المُتميز. الفيلم حقق نجاحًا تجاريًا كبيرًا، ونُال العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة الأوسكار لأفضل سيناريو مُقتبس.

ملاحظة:

يُعتبر الفيلم مُلهمًا ومُثيرًا للتفكير، ويُقدم قصةً حقيقيةً عن صراع الإنسان للبقاء على قيد الحياة في أصعب الظروف. يُنصح المشاهدون بمشاهدة الفيلم بحذر، خاصةً إذا كانوا يُعانون من مشاعر الخۏف أو القلق.