رحلة عبر الزمن: تاريخ أحذية الكعب العالي وتطورها
تُعدّ أحذية الكعب العالي من أشهر أنواع الأحذية النسائية وأكثرها إثارة للجدل.
نشأة الكعب العالي:
يرجع تاريخ أحذية الكعب العالي إلى آلاف السنين، حيثُ تمّ العثور على رسومات تُصوّر أشخاصًا يرتدون أحذية ذات كعب في بلاد ما بين النهرين ومصر القديمة.
تطور الكعب العالي عبر الزمن:
- في العصور الوسطى: ارتدى كلّ من الرجال والنساء أحذية الكعب العالي، حيثُ كان يُعتقد أنّها تُساعد على تحسين التوازن أثناء ركوب الخيل.
- في عصر النهضة: ارتبط الكعب العالي بالطبقة الأرستقراطية، حيثُ كان يُشير إلى الثروة والسلطة.
- في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر: ارتفعت الكعوب بشكلٍ كبير، ممّا أدى إلى ظهور مشاكل صحية للنساء.
- في القرن العشرين: ظهرت أنواع جديدة من أحذية الكعب العالي، مثل الكعب العالي المُستدقّ والكعب العالي المُربع.
- في القرن الحادي والعشرين: أصبح الكعب العالي رمزًا للأناقة والجمال، وارتدته النساء في جميع أنحاء العالم.
تأثير الكعب العالي على الموضة:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لعب الكعب العالي دورًا هامًا في عالم الموضة، حيثُ ساعد على تغيير شكل الجسم وجعله أكثر نحافةً وجمالًا.
الجدل حول الكعب العالي:
يُثير الكعب العالي الجدل حول تأثيره على صحة النساء، حيثُ يُعتقد أنّه يُسبب آلامًا في الظهر والقدمين.