تاريخ استخدام السكر
يعتبر السكر من أهم المواد الغذائية التي يعتمد عليها الانسان بشكل كبير والذي يدخل في عدد من المجالات ويحمل القيمة الكبيرة للتأثير فيها حيث ان استخدام السكر في مجال الطعام عم الأكثر انتشار على مستوى العالم وقد ذهب الأفراد في التعرف على الدولة التي تحمل الباع الكبير في تصنيع السكر وتصديره الى جميع الدول حول العالم كما ان الاسم العلمي الذي يطلق على السكر هو الكربوهيدرات
من أول دولة في تصدير السكر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
ان الحديث حول الدولة الأولى التي استخدمت السكر في الطعام يدور حول الدولة الهندية وهي التي كانت تحصل على الشكل من قصب السكر خلال الربع الأول من القرن الميلادي وقد كانت العملية التي وثقت بها أول زراعة لقصب السكر في الهند بمنطقة البنغال ويدخل السكر في مجموعة من المراحل قبل صناعته حيث يخرج من النبتة ويصبح على شكل الحبات التي نراها ونستخدمها بشكل يومي وقد بدأت عمليات التطوير على الآليات حتى وصل الى التطور الحالي في الصناعة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تتربع الدولة البرازيلية على عرش الدول التي تحمل النصيب الأكبر في عملية انتاج السكر حيث ان النسبة التي تصدر من البرازيل في انتاج السكر تصل الى ما يقارب تسعة وثلاثون مليون طن بشكل سنوي وقد ذكرت الاحصائيات حول الدولة الأكبر نسبة من صادرات السكر على مستوى العالم هي البرازيل والتي تصدر ما يقارب اثنين وأربعون بالمئة من نسبة السكر في العالم وبذلك فان النسب الكبيرة من السكر التي تنتشر في الأسواق بمختلف الأشكال والأحجام التي تكون عليها تأتي من البرازيل.