قصة فيلم Chromophobia

Chromophobia (كروموفوبيا) هو فيلم دراما بريطاني من إخراج Martha Fiennes عام 2005. يُقدم الفيلم قصة عائلة Aylesbury الثرية، التي تواجه العديد من الأزمات الشخصية والمهنية.

الشخصيات الرئيسية:

Marcus Aylesbury: (يلعب دوره Damian Lewis) : رجل أعمال ناجح يُواجه صراعًا داخليًا.
Imogen: (تلعب دورها Kristin Scott Thomas) : زوجة Marcus، تعاني من اضطرابات نفسية.
Stephen: (يلعب دوره Ralph Fiennes) : شقيق Imogen، فنان فاشل.
Valentina: (تلعب دورها Penélope Cruz) : عشيقة Stephen، فنانة مُثيرة للجدل.
Orlando: (يلعب دوره Clem Tibber) : ابن Marcus و Imogen، يُعاني من مشاكل نفسية.

ملخص القصة:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تُعاني عائلة Aylesbury من العديد من المشاكل، مثل الخېانة الزوجية، والاضطرابات النفسية، وإدمان المخډرات، والصراعات المالية.

يُصبح Marcus مُهتمًا بشكل متزايد بـ Valentina، عشيقة Stephen، بينما تُعاني Imogen من اضطرابات نفسية تُؤثر على قدرتها على رعاية ابنها Orlando.

يُواجه Stephen صعوبات في مسيرته الفنية، ويُصبح مُدمنًا على المخډرات.

تُحاول Valentina مساعدة عائلة Aylesbury، لكنها تُواجه صعوبات في التعامل مع مشاكلهم.

في النهاية، تُواجه عائلة Aylesbury بعض التطورات في حياتهم، بينما لا تزال بعض مشاكلهم قائمة.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

الرسائل الرئيسية: