فوائد ترشيد استهلاك المياه في الزراعة
تُعدّ الزراعة من أكثر القطاعات استهلاكًا للمياه، حيث تُستخدم كميات هائلة من المياه لريّ المحاصيل. وبات من الواضح أنّه لا يمكن الاستمرار بهذا المعدل دون تعريض الأمن الغذائي والمائي للخطړ. لذلك، أصبح ترشيد استهلاك المياه في الزراعة ضرورة ملحّة لضمان مستقبل مستدام.
طرق ترشيد استهلاك المياه في الزراعة:
أولاً: اختيار المحاصيل المناسبة:
- زراعة محاصيل ذات مقاومة عالية للجفاف.
- زراعة محاصيل موسمية تتناسب مع كميات الأمطار المتساقطة.
- زراعة محاصيل ذات قيمة اقتصادية عالية.
ثانياً: استخدام تقنيات الري الحديثة:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- استخدام أنظمة الري بالتنقيط التي توفر ريًّا دقيقًا وفعالًا.
- استخدام أنظمة الري بالرش التي تُقلّل من تبخر الماء.
- استخدام أنظمة الري الذكية التي تتحكم في كمية المياه المُستخدمة حسب احتياجات المحاصيل.
ثالثاً: تحسين كفاءة استخدام المياه:
- تحسين خصوبة التربة لزيادة قدرتها على الاحتفاظ بالمياه.
- استخدام المهاد العضوي لتقليل التبخر من سطح التربة.
- إزالة الأعشاب الضارة التي تُنافس المحاصيل على الماء.
رابعاً: إعادة استخدام المياه:
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
- استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في ريّ بعض أنواع المحاصيل.
- استخدام مياه الأمطار المُجمّعة في ريّ الحدائق المنزلية.
خامساً: نشر الوعي:
- توعية المزارعين بأهمية ترشيد استهلاك المياه.
- تدريب المزارعين على استخدام تقنيات الري الحديثة.
- دعم المزارعين في تطبيق ممارسات الريّ المستدامة.
فوائد ترشيد استهلاك المياه في الزراعة:
- توفير كميات كبيرة من المياه لاستخدامات أخرى.
- زيادة الإنتاجية الزراعية.
- تقليل تكاليف الإنتاج.
- حماية البيئة من التلوث.
- ضمان الأمن الغذائي والمائي للأجيال القادمة.