العواملُ التي تؤثّرُ على نوعيةِ المياه الجوفية
تُعدّ المياه الجوفية مصدرًا هامًا للمياه العذبة في العالم، وتتواجد في طبقات الصخور تحت سطح الأرض. وتنقسم إلى نوعين رئيسيين:
1. المياه الجوفية غير المحصورة:
- الخصائص:
- تقعُ في طبقاتٍ صخريةٍ قابلةٍ للاختراقِ.
- تتأثرُ بمستوى هطولِ الأمطارِ.
- تُعدّ أكثر عرضةً للتلوّثِ.
- تُستخدمُ بشكلٍ كبيرٍ في الزراعةِ.
2. المياه الجوفية المحصورة:
- الخصائص:
- تقعُ بينَ طبقاتٍ صخريةٍ غيرِ قابلةٍ للاختراقِ.
- لا تتأثرُ بمستوى هطولِ الأمطارِ.
- تُعدّ أقلّ عرضةً للتلوّثِ.
- تُستخدمُ بشكلٍ كبيرٍ في الشربِ والصناعةِ.
أنواعٌ أخرى من المياه الجوفية:
المياه الجوفية المالحة:
- تحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من الأملاحِ.
- لا تُستخدمُ للشربِ أو الزراعةِ.
- تُستخدمُ في بعضِ الصناعاتِ.
المياه الجوفية الحرارية:
- تتميزُ بدرجةِ حرارةٍ عاليةٍ.
- تُستخدمُ في توليدِ الطاقةِ الكهربائيةِ والتدفئةِ.
العواملُ التي تؤثّرُ على نوعيةِ المياه الجوفية:
- نوعُ الصخورِ:
- تُؤثّرُ على كميةِ المياهِ الجوفيةِ ونوعيتها.
- هطولُ الأمطارِ:
- يُؤثّرُ على مستوى المياهِ الجوفيةِ.
- التلوّثُ:
- يُؤثّرُ على نوعيةِ المياهِ الجوفيةِ.
التحدياتُ التي تواجهُ المياه الجوفية:
- الاستنزافُ:
- يُؤدّي الاستخدامُ المُفرطُ إلى استنزافِ المياهِ الجوفيةِ.
- التلوّثُ:
- يُؤثّرُ على نوعيةِ المياهِ الجوفيةِ.
- تغيّرُ المناخِ:
- يُؤثّرُ على كميةِ المياهِ الجوفيةِ ونوعيتها.
الحلولُ المقترحةُ لحمايةِ المياه الجوفية:
- ترشيدُ استهلاكِ المياهِ:
- يجبُ ترشيدُ استهلاكِ المياهِ الجوفيةِ للحفاظِ عليها.
- منعُ التلوّثِ:
- يجبُ منعُ تلوّثِ المياهِ الجوفيةِ من خلالِ معالجةِ مياهِ الصرفِ الصحيّ والتخلصِ من النفاياتِ بشكلٍ آمنٍ.
- إعادةُ شحنِ المياهِ الجوفيةِ:
- يمكنُ إعادةُ شحنِ المياهِ الجوفيةِ من خلالِ بناءِ السدودِ وحفرِ الآبارِ.