أهم مصادر تلوث الهواء في المناطق الحضرية
مصادر تلوث الهواء:
- النشاطات البشرية: مثل حړق الوقود الأحفوري (الفحم والنفط والغاز الطبيعي) في المركبات الآلية والمصانع وتوليد الطاقة، وحړق النفايات، واستخدام المبيدات الحشرية، والأنشطة الزراعية مثل تربية الماشية وإنتاج الأسمدة.
- الظواهر الطبيعية: مثل الانفجارات البركانية، والعواصف الرملية، وحرائق الغابات، والغبار، والرذاذ البحري.
أهم مصادر تلوث الهواء في المناطق الحضرية:
- عوادم المركبات: تُنتج عوادم المركبات غازات ضارة مثل ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد النيتروجين وأول أكسيد الكربون.
- الصناعة: تُنتج بعض الصناعات غازات ضارة مثل ثاني أكسيد الكبريت وأكاسيد النيتروجين والمركبات العضوية المتطايرة.
- تدفئة المنازل: يُستخدم الفحم والنفط والغاز الطبيعي في تدفئة المنازل، مما يُنتج غازات ضارة مثل ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد النيتروجين وأول أكسيد الكربون.
- حړق النفايات: حړق النفايات يُنتج غازات ضارة مثل ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد النيتروجين والمركبات العضوية المتطايرة.
أهم مصادر تلوث الهواء في المناطق الريفية:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- حړق النفايات: حړق النفايات يُنتج غازات ضارة مثل ثاني أكسيد الكربون وأكاسيد النيتروجين والمركبات العضوية المتطايرة.
- الزراعة: تُنتج بعض الممارسات الزراعية غازات ضارة مثل الميثان وأكسيد النيتروز.
- الغبار: الرياح تُثير الغبار من التربة، مما يُؤدّي إلى تلوث الهواء.
آثار تلوث الهواء:
- أمراض الجهاز التنفسي: مثل الربو والتهاب الشعب الهوائية والتهاب الرئتين.
- أمراض القلب والأوعية الدموية: مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
- السړطان: مثل سړطان الرئة وسړطان الثدي.
- تلف الدماغ: خاصة عند الأطفال.
- تلف الأنظمة البيئية: مثل الغابات والبحيرات.
حلول لمشكلة تلوث الهواء:
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
- استخدام الطاقة المتجددة: مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
- ترشيد استهلاك الطاقة: من خلال استخدام وسائل النقل العام أو المشي أو ركوب الدراجة، وإطفاء الأنوار عند مغادرة الغرفة، واستخدام الأجهزة الموفرة للطاقة.
- معالجة عوادم المركبات الآلية: من خلال استخدام محولات حفزية وفلاتر.
- تقليل الانبعاثات الصناعية: من خلال استخدام تقنيات جديدة تُقلّل من الانبعاثات.
- إعادة تشجير الغابات: حيث تُساعد الأشجار على امتصاص غازات الدفيئة.
- نشر الوعي حول مخاطر تلوث الهواء: وتشجيع الناس على اتّخاذ خطوات للحفاظ على الهواء.