قصة فيلم Das jüngste Gericht

Das jüngste Gericht (يوم القيامة) هو فيلم تلفزيوني ألماني من إخراج Urs Egger وإنتاج ORF. تم عرض الفيلم لأول مرة في 20 و 21 يناير 2008.

ملخص القصة:

تدور أحداث الفيلم حول سلسلة من جرائم القټل الۏحشية التي تُهزّ مدينة فيينا.

يُوكل التحقيق في هذه الچرائم إلى الملازم توماس دورن، الذي يُواجه صعوبة في تحديد هوية القاټل.

مع مرور الوقت، يزداد الضغط على دورن، ويُصبح مهووسًا بحلّ القضية.

يُكشف دورن عن مؤامرة مُروعة تُهدد حياة العديد من الأشخاص.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الأحداث الرئيسية:

سلسلة من جرائم القټل الۏحشية في فيينا.
تحقيق الملازم توماس دورن في هذه الچرائم.
صعوبة تحديد هوية القاټل.
ازدياد الضغط على دورن.
كشف مؤامرة مُروعة.

النهاية:

ينجح دورن في النهاية في تحديد هوية القاټل وإيقافه.

ملاحظات:

حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا في النمسا، حيث شاهده أكثر من 3 ملايين شخص.
تم ترشيح الفيلم لجائزة Romy Award.

مقارنة مع أفلام أخرى:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

يُشبه فيلم Das jüngste Gericht أفلامًا أخرى تتناول موضوع القتلة المتسلسلين، مثل "Seven" و "The Silence of the Lambs".

الخلاصة:

Das jüngste Gericht هو فيلم إثارة وتشويق يُقدم قصة مٹيرة حول ملازم شرطة يُواجه قاتلًا متسلسلًا.