قصة فيلم The Last Rites of Ransom Pride
قصة فيلم "طقوس ډفن رانشوم برايد الأخيرة" (The Last Rites of Ransom Pride) الذي صدر عام 2010 هي قصة إثارة تدور أحداثها في غرب أمريكا عام 1912.
الشخصيات الرئيسية:
- جولييت فلورز (Lizzy Caplan): امرأة قوية الإرادة تسعى لډفن حبيبها خارج عن القانون، رانشوم برايد، بطريقة تليق به.
- رانشوم برايد (Scott Speedman): حبيب جولييت الخارج عن القانون الذي يُقتل على يد صائد جوائز.
- القس إيرلي برايد (Dwight Yoakam): والد رانشوم المنفصل عنه، والذي لا يوافق على ډفن ابنه بطريقة مشرفة.
ملخص القصة:
تُقتل جولييت حزنا بعد مقټل حبيبها رانشوم، وتتحدى كل الصعاب لإعادته إلى دياره ودفنه بطريقة تليق به.
تواجه جولييت العديد من العقبات في رحلتها، بما في ذلك:
- معارضة الشريف (Jason Priestley): الذي يعتبر رانشوم مجرمًا خطيرًا ويريد دفنه دون مراسم خاصة.
- رفض والد رانشوم (Dwight Yoakam): الذي لا يريد أي محاولة لإضفاء المجد على ابنه المتوفى.
- مخاطر الطريق والبلطجية: الذين ېهددون حياة جولييت باستمرار.
خلال رحلتها، تلتقي جولييت بشخصيات مختلفة تساعدها على مواجهة التحديات، منهم:
- داتش (Peter Dinklage): صاحب حانة قصير القامة ولكنه ذو حيلة، يوفر لجولييت المساعدة والمعلومات.
- كلاي (Kris Kristofferson): جندي سابق من الكونفدرالية يسعى إلى الخلاص، ويصبح حليفًا لجولييت رغمًا عنه.
- ليلاه (Jayne Heitmeyer): امرأة قوية الإرادة تمنح جولييت المأوى والدعم.
بفضل تصميمها وقوة تحملها، تتغلب جولييت على العقبات وتفي بوعدها لرانشوم.
الموضوعات الرئيسية للفيلم:
- الحب والولاء والحزن والاڼتقام والخلاص