اختراعات طبيّة مستقبلية قد تظن أنها من أفلام الخيال العلمي
انت في الصفحة 1 من صفحتين
10. مسح الجسم بتقنية ثلاثية الأبعاد
أنتجت شركة مايكروسوفت نظارات ذكية تُلبس بالرأس، مُطورة باستخدام تقنية الواقع المعزز وأطلقت عليها اسم هولولنز، حيث تقوم هذه النظارات بدمج الواقع ببعض التأثيرات والمعلومات الرقمية والتي تُسهل الكثير من الأشياء. فهذه صورة لجراح تمكن من رؤية ما وراء الجلد والعظام دون تدخل جراحي فعلي على الشخص، وسيضفي هذا الاختراع تطور هائل على مجال الجراحة والعمليات.
9. العدسات اللاصقة من جوجل
قدمت شركة جوجل فكرة لعدسات لاصقة ولكنها ليست كالمعتادة، فهذه العدسات تستطيع مساعدة مرضى السكري عن طريق القياس المستمر لمستويات السكر في الډم من خلال دموعهم، وبهذا تقيهم من الوخزات اليومية لأصابعهم لعمل اختبار قياس السكر في الډم أو استخدام جهاز مراقبة الجلوكوز المستمر.
8. ثورة الطباعة ثلاثية الأبعاد في مجال الطب
إن أقل ما يُقال عنها هو أنها ثورة في مجال الطب، حيث توصل العلماء لتكنولوجيا طباعة أي جزء من أجزاء الإنسان في شكل ثلاثي الأبعاد، وذلك من خلال رسم هذا الجزء وتقسيمه إلى عدة طبقات بها تفاصيل وأجزاء مُفصلة وعند تجميعها مع بعضها البعض يتكوّن لدينا مُجسم ثلاثي الأبعاد، ويُمكن استخدام تلك الطباعة في مجال الطب في عدة نواحي مثل: طباعة الأطراف التعويضية والصناعية وطباعة أي جزء مصاپ في الجسم لتشريحه واكتشاف القصور والمړض به، كما يُمكن طباعة مُجسم ثلاثي الأبعاد للجنين لفحصه الدقيق والكشف عن أي تشوهات، كما يُمكن طباعة أي عضو في الجزء لغرض التعلم والدراسة من قِبل الأطباء ومساعدتهم للتوصل إلى أفضل العلاجات.
7. طباعة الأدوية بتقنية ثلاثية الأبعاد
يوجد احتمال أشبه بأن يكون واقع على وجود طابعة لطباعة أدوية تم تصميمها خصيصاً لتلبية احتياجات المړيض، فنحن نتحدث عن الطباعة الحيوية، ففي العادي يتم كبس ووضع الأدوية في قوالب أما ما يحدث في الطباعة الحيوية هو تجميع الكبسولة بطبقة تلو طبقة دون اللجوء إلى كبسها، وتكمن هدف تلك التقنية في أن الطبقات الرقيقة تذوب بشكل أسرع مما يجعل الجسم يمتصها بصورة أسهل، ولقد تم تطبيق تلك التكنولوجيا حتى الآن مع أمراض محددة مثل الصرع أو السكتة الدماغية ولقيت نجاح، لأن سرعة امتصاص الأدوية في تلك الحالات أمر بالغ الأهمية.
6. طباعة الأعضاء