قصة فيلم Strike!
قصة فيلم Strike! (1998):
النوع: كوميديا، رومانسية
المدة: 108 دقيقة
الإخراج: Sarah Kernochan
البطولة:
- راشيل لي كوك (بدور تينك باركر)
- مونيكا كينا (بدور فيكي هيل)
- بريتاني ميرفي (بدور ليزلي ستون)
- جيفري ستاركس (بدور جيسون)
- جيمس كان (بدور ديك ميلر)
القصة:
تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من فتيات المدرسة الثانوية في الستينيات، يواجهن قرارًا صعبًا بدمج مدرستهن مع مدرسة للبنين.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تقرر الفتيات، بقيادة تينك باركر، المتمردة والذكية، الاحتجاج على هذا القرار ومحاربة دمج مدرستهن.
تواجه الفتيات العديد من التحديات في رحلتهن، بينما يتعلمن أيضًا معنى الصداقة والحب والتفاهم.
الشخصيات الرئيسية:
- تينك باركر: فتاة مراهقة ذكية ومتمردة تقود الاحتجاجات ضد دمج مدرستها.
- فيكي هيل: فتاة مراهقة جميلة وشعبية تواجه صعوبة في التعبير عن مشاعرها.
- ليزلي ستون: فتاة مراهقة خجولة وذكية تُعاني من قلة الثقة بالنفس.
الموضوعات:
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
- التمكين النسائي: يُظهر الفيلم كيف يمكن للفتيات أن يتحدن ويُحدثن فرقًا.
- البلوغ: يُناقش الفيلم صعوبات المراهقة والضغوط التي يواجهها المراهقون.
- الحب والصداقة: يُظهر الفيلم أهمية الحب والصداقة في حياة المراهقين.
الآثار:
- "Strike!" هو فيلم كوميدي رومانسي مُسلّي.
- يُساعد الفيلم على تعليم الفتيات أهمية التعبير عن أنفسهن والدفاع عن حقوقهن.
- يُقدم الفيلم رسالة إيجابية حول أهمية التعاون والوحدة.
ملاحظات:
- تلقى الفيلم مراجعات إيجابية من النقاد.
- حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا محدودًا.
- تم تغيير اسم الفيلم إلى "All I Wanna Do" في الولايات المتحدة.
- يُعد الفيلم مناسبًا للمشاهدين من جميع الأعمار.
