الأحد 24 نوفمبر 2024

قصة فيلم Kids in the Hall Brain Candy

موقع أيام نيوز

قصة فيلم "Kids in the Hall: Brain Candy" (1996):

النوع: كوميديا ساخرة

الإخراج: Kelly Makin

الكتابة: The Kids in the Hall

البطولة:

  • The Kids in the Hall (Dave Foley, Kevin McDonald, Bruce McCulloch, Mark McKinney, Scott Thompson)

القصة:

تدور أحداث الفيلم حول اختراع حبة دوائية تُسمى "جلي مونكس" (Gleemonex) تُعيد المستخدم إلى أسعد ذكرى في حياته. الشركة المصنعة، Roritor Pharmaceuticals، تواجه صعوبات مالية وتُعول على نجاح هذا العقار لإنقاذها. يبدأ الفيلم بمتابعة مجموعة من الشخصيات المختلفة وتُعرض تأثيراتها عليهم:

  • عالم الأدوية: دكتور كريس كوبر، صانع الدواء، يتعاطى الحبة ويرى نفسه في الماضي وهو يحصل على جائزة علمية مرموقة.
  • المشردة: ليندا، مشردة تعيش في الشارع، تتذكر عيد ميلاد سعيد جميل قضته مع عائلتها عندما كانت طفلة.
  • المراهق: ليونيل، مراهق يواجه صعوبات في المدرسة، يعود بالزمن إلى حفل موسيقي مميز حضره مع أصدقائه.
  • طالبة جامعية: إميلي، طالبة جامعية تعاني من ضغوط الدراسة، تستعيد ذكرى حصولها على أعلى الدرجات في اختبار صعب.
  • المچرم: فرانك، مچرم متعجرف، يُعايش مرة أخرى فرحة فوزه في لعبة يانصيب غير قانونية.
  • مذيع راديو: سام، مذيع راديو ساخط، يعود إلى لحظة مؤثرة حينما قابل زوجته للمرة الأولى.

آثار جانبية غير متوقعة:

على الرغم من الشعور بالسعادة المؤقتة، يُكشف عن الآثار الجانبية الخطېرة للدواء، وهي أن المستخدمين يعلقون في ذكرياتهم السعيدة، وغير قادرين على العودة إلى الواقع.

فوضى عارمة:

ينتشر الدواء بسرعة في جميع أنحاء المدينة، مما يؤدي إلى فوضى عارمة. يترك الناس وظائفهم وعلاقاتهم ويتوقفون عن أداء واجباتهم اليومية لأنهم يفضلون البقاء في ذكرياتهم السعيدة.

البحث عن علاج:

يتسابق العلماء للعثور على ت antidote (ترياق) لإعادة الناس إلى الواقع، في حين يواجه المجتمع عواقب إدمان "جلي مونكس".

نهاية الفيلم:

في النهاية، يتم العثور على ترياق، ويعود معظم الناس إلى الواقع. ومع ذلك، يختار البعض البقاء في ذكرياتهم السعيدة، ويتعلم الآخرون دروسًا قيمة حول أهمية العيش في الحاضر.

ملاحظات:

  • يُعد الفيلم مناسبا للبالغين فقط بسبب محتواه الكوميدي الجريء والمشاهد التي قد تُعد غير لائقة للصغار.
  • على الرغم من أسلوبه الهزلي الساخر، يُقدم الفيلم نقدًا اجتماعيًا للمجتمع الاستهلاكي والبحث الدائم عن السعادة السريعة.