قصة فيلم Finding Steve McQueen
تدور أحداث الفيلم في عام 1972، خلال حقبة Watergate في الولايات المتحدة. يروي الفيلم قصة مجموعة من اللصوص الصغار من مدينة يونغستاون، أوهايو، بقيادة هاك (تيموثي شالاميه) وزينا (بيل Powley). تشتهر المجموعة بچرائمها الجريئة ومحاولاتها الذكية للهروب من العدالة.
في خضم البحث عن صفقة العمر، تصادف المجموعة مخططًا سريًا يزعم وجود صندوق أموال غير مشروعة بقيمة 30 مليون دولار مخبأة في مخبأ سري للرئيس الأمريكي آنذاك، ريتشارد نيكسون.
يُعتقد أن هذه الأموال تجمعت من تبرعات غير قانونية وعمليات ابتزاز سياسي مشكوك فيها. تلهم هذه المعلومات الجريئة المجموعة لوضع خطة جريئة لسړقة الأموال، مستوحين من شخصية النجم السينمائي الشهير ستيف ماكوين، المعروف بأدواره الجريئة وسياراته السريعة.
يبدأ هاك وزينا ورفاقهم في التخطيط المحكم للسړقة، مدفوعين بالإثارة وفرصة تغيير حياتهم. يواجهون خلال رحلتهم العديد من التحديات والعقبات، بما في ذلك ضباط شرطة عازم على إيقافهم، وخېانة داخلية غير متوقعة، بالإضافة إلى تعقدات السياسة والمخابرات السرية.
يأخذ الفيلم منحنىً دراميًا أكبر مع الكشف عن أسرار عميقة عن الشخصيات، حيث تتكشف دوافعهم الحقيقية للقيام بهذه الچريمة. يتساءل الفيلم حول مفهوم العدالة والنزاهة في ظل الفساد الحكومي المستشري، ويطرح تساؤلات حول الأهداف النبيلة والطرق غير المشروعة لتحقيقها.
**في الختام، يعتبر فيلم Finding Steve McQueen قصة إثارة وچريمة مع لمسة من الدراما والكوميديا السوداء.
- لا يكشف الفيلم عن مصير الشخصيات أو نجاح عملية السړقة من عدمه،
- بل يترك النهاية مفتوحة للتفسيرات المختلفة. **