كلمات أغنية العافيه لو تنشرى وش ثمنها
تعتبر أغنية العافيه لو تنشرى وش ثمنها من الأغاني السعودية الرائعة التي جاءت في محاكاة الصعاب والمشاكل التي يعاني منها الكثير من الأفراد ويرغبون في الحصول على العافية، وتأتي هذه الأغنية في الحديث عن عدم تواجد العافية وان السعي ورائها في الحياة الدنيا يكون من الجهل الذي يصيب الشخص، وكان للكلمات التي جاءت عليها الأغنية التأثير في الأفراد في الوصول الى التعبير عن ما يجول في داخلهم
صاحب أغنية العافيه لو تنشرى وش ثمنها
ان صاحب الأغنية الشهير أغنية العافيه لو تنشرى وش ثمنها هو المغني والفنان السعودي راشد الماجد والذي يحمل الشهرة في مجال الغناء بعد الأعمال الفنية المميزة التي قدمتها في الوسط الفني العربي ، ولد الماجد في السابع والعشرون من شهر يوليو للعام 1969 ويبلغ من العمر ثلاثة وخمسون عام، وكان قد قدم أغنية العافية لو تنشرى بعد المسيرة الفنية الغنائية الأبرز والأشهر في تاريخ المغنيين في الغناء العربي، وبدأ مشواره الفني في عام 1984 حتى يومنا هذا.
كلمات أغنية العافيه لو تنشرى وش ثمنها
حملت كلمات أغنية العافيه لو تنشرى وش ثمنها الإقبال الكبير من قبل محبي الفنان ماجد الهندس الذي أبدع في تقديم هذه الأغنية والتي حصلت على الشهرة والأعداد الكبيرة من المشاهدات في الوطن العربي، وقد جاءت الكلمات لهذه الأغنية كما يلي:
سَجَـهِ مْـعِ الْهَاجِـوسُ طَبِيعَـةَ لَـيّ
طَبِيعَـةَ بِـأَ مَـوَتَ مِـأَ جَـزَت عَنْـهِـأَ
أَشْكَيْ عَلَى الْخَلَاقِ وَارِفِـعِ لَـهِ يَـدَيْ
لَا كَـثُـرَتَّ الْأَفْـكَـأَرَ يَـفَـكَ مِنْـهِـأَ
أَمَّا الْكَرْمُ قَـدِ فِـازْ بِـهِ حَاتِـمِ الْطَـيّ
حَتَّى الْفَرَسِ مِنْ شَأْنِ ضَيْفٌـهِ طَعَنَهُـأَ
خَلَوْنَيْ أَكْرَمَ فِـيّ حَيَاتِـيّ وَإِنْـأَ حَـيّ
لِأُمٍّـتِ مِـأَدْرِي جَثَتْـيّ مِـنَ دَفَنْـهِـأَ
خَلَقَـتِ فَالدُّنْيَا وَانْـأَ مَا مَعَـيّ شَــيّ
وَبِـرُوحٌ مِنْهُـأَ مَا مَعَـيّ شَـيّ مِنْهُـأَ
لَا بِـدِ مَا نَرْحَـلِ عَـنَ الْمُـزَحْ وَالْغَـيّ
وَنَسَكَـنَ بِيَـوَتَ قَبْلَنَـأَ مَـنَ سَكَنَهَـأَ
مِسْكِينٌ ياللي تَحْسِـبِ الْوَاجِـدِ شَـوَيَ
الْعَافِيـهِ لَـوَ تَنْشَـرِيِّ وَشَ ثُمُنَـهِـأَ
يَا جَاهِـلِ الدَّنِيـأَ تَرَاهُـأَ كَمَـأَ الْفَـيّ
يَا مِخْبَـلِ الْلَـيّ فِـيّ حَيَاتِـهِ ضَمِنَهُـأَ
إِنْ نَاحَرْتُ لَكِ قَامَـتِ تَـرُوحُ وَتَجِـيّ
مَثَّـلِ الذَّلِـوَلِ الْلَـيّ طَوِيـلِ رَسَنَهُـأَ
وَإِنْ دَبَّـرَتَّ خَلَتْـكَ طايـحِ وَمَـرَمَّـيّ
وَكَـمِ وَاحِـدِ لَـهِ حَاجَـةَ مَا ضَمِنَـهِـأَ
يَا اللَّهُ عَسَى الْحَسَنَاتِ تَقْضِي عَلَى السَّيِّ
لَا قُرْبُـوَا لَلنَّفَـسِ ذَرَعَــةَ كَفَنِـهِـأَ .