عوامل شائعة تزيد من احتمالية حدوث جلطات
1. الحمل
ترتفع احتمالية الإصابة بتجلط الډم أثناء الحمل نتيجة لأعباء الحمل التي تزيد من الضغط على الأوردة وبخاصة الموجودة في الحوض والساقين ومن المؤسف أن هذا الخطړ يمتد لما بعد الولادة لمدة ستة أسابيع.
2. الإصابة أو العمليات
نود أن ننوه أن العمليات تعتبر واحدة من الأسباب الرئيسية للإصابة بتجلط الأوردة العميقة، وقد تحدث الجلطة في غضون يومين إلى عشرة أيام بعد إجراء العملية، ولكن احتمالات الإصابة بها تظل مرتفعة حتى مرور أكثر من 3 شهور..
3. تناول العلاجات الهرمونية قد تكون إحدى أسباب جلطات الأوردة
السيدات اللاتي تتناولن العلاجات الهرمونية المليئة بالاستروجين، مثل حبوب منع الحمل وعلاجات تخفيف أعراض انقطاع الدورة وبعض علاجات الأورام، يكونوا أكثر عُرضة للإصابة بتجلط الأوردة العميقة.
4. الټدخين
إن المواد الكيماوية الموجودة في الدخان الناتج من التبغ، قد تسبب تلفاً في خلايا الډم وتجعلك أكثر عرضة للتخثر. إن عادة الټدخين أسوأ عادة قد تضر بصحة الشخص، فالأفضل التخلص منها في أقرب وقت.
5. قلة النشاط البدني، والخمول
تزيد أيضاً احتمالية الإصابة بتجلط الډم نتيجة الجلوس أو الاستلقاء لفترات طويلة من الوقت، مثل الرحلات الجوية أو رحلات السيارات الطويلة، فعندما تظل الساقين في حالة ثبات لساعات طويلة فهذا يجعلها أكثر عُرضة لتكوّن الجلطات.
6. زيادة الوزن
لقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يعانون من هذه الزيادة ذوي مؤشر كتلة الجسم (BMI) أكثر من 30 تزداد لديهم فرص الإصابة بجلطة أعلى من 2 إلى 3 مرات أكثر من نظرائهم.
7. الأصل العِرقي
يعتبر الأشخاص ذوي الأصل القوقازي أو الأفريقي الأمريكي أكثر عرضة للإصابة بجلطات الأوردة العميقة عن الأشخاص ذوي الأصول الأخرى.
8.الإصابة بخلايا أورام نشطة
وفقاً لبعض الدراسات المختلفة، فإن الإصابة الأورام وعلاجات الأورام، جميعها أمور تجعل فرصة الإصابة بتجلط الډم تزيد للضعف أو لثلاثة أضعاف.
9. وجود مشاكل صحية أخرى
قد تزيد بعض أنواع العدوى وأمراض الكلى والسكري والكسور العظمية طويلة الأمد والأمراض العصبية التي تؤثر على الحركة في الساقين من احتمالية الإصابة بجلطات الأوردة العميقة.
10. المكوث في الفراش لفترات طويلة
الأشخاص الذين يتم إدخالهم إلى المستشفى ويتعين عليهم المكوث لفترات طويلة من الوقت، ترتفع لديهم نسب الإصابة بتجلط الأوردة العميقة 10 أضعاف مقارنة بالأشخاص العاديين.
11. الذين يعيشون في دار لرعاية المسنين
وبحسب ما ورد يكون المقيمون في دور الرعاية أكثر عُرضة للإصابة بتخثر أو جلطات الأوردة العميقة، وقد يرجع السبب لكون حركة هؤلاء الأشخاص تكون محدودة للغاية.