قصة مسلسل الأمر لا يستحق البتة
تدور أحداث مسلسل الأمر لا يستحق البتة في سكن جامعي نابض بالحياة في كوريا الجنوبية حيث يجتمع طلاب من جميع أنحاء العالم لتكوين صداقات جديدة وخوض تجارب فريدة والوقوع في الحب.
يتمحور المسلسل حول سي وان وهو مدرس مساعد مسؤول عن إدارة السكن ويواجه العديد من المواقف المضحكة مع الطلاب المقيمين هناك.
يقدم المسلسل نظرة كوميدية على الحياة في السكن الجامعي مع التركيز على التحديات والمواقف التي يواجهها الطلاب الدوليون في كوريا الجنوبية.
بعض شخصيات المسلسل الرئيسية
سي وان مدرس مساعد مسؤول عن إدارة السكن يتمتع بشخصية جادة ومسؤولة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تيريزا طالبة من الولايات المتحدة الأمريكية تتمتع بشخصية ذكية وفضولية.
سام طالب من كوريا الجنوبية يتمتع بشخصية هادئة وخجولة.
مين طالبة من الصين تتمتع بشخصية قوية ومستقلة.
أحداث المسلسل
يواجه سي وان العديد من التحديات في إدارة السكن مثل التعامل مع الطلاب المشاغبين وحل النزاعات بينهم وتنظيم الفعاليات.
في الوقت نفسه يحاول سي وان التوفيق بين مسؤولياته كمسؤول عن السكن وحياته الشخصية.
يخوض سي وان وزملاؤه في السكن العديد من التجارب المضحكة والمٹيرة مثل
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
تنظيم حفلة موسيقية.
السفر إلى جزيرة نائية.
التعامل مع حاډثة سړقة.
المسلسل مليء بالمواقف الكوميدية والرومانسية ويقدم نظرة ثاقبة على الحياة في السكن الجامعي.
معلومات إضافية
عدد الحلقات 12 حلقة.
تاريخ العرض 2021.
نوع المسلسل كوميديا رومانسي.
بلد الإنتاج كوريا الجنوبية.
الآراء حول المسلسل
نال المسلسل تقييمات إيجابية من قبل الجمهور حيث أشادوا بالكوميديا والموسيقى والتمثيل.
اعتبر بعض المشاهدين أن المسلسل قصير جدا وأن بعض الشخصيات لم تحظى بمساحة كافية.
بشكل عام مسلسل الأمر لا يستحق البتة هو مسلسل كوميدي رومانسي خفيف ومسل ويعد خيارا مناسبا لمحبي المسلسلات الكورية.
