زَخَرَفُ اللّغَةِ العربيةِ: حِكَمٌ خالِدَةٌ تُنيرُ الدُّروبَ
تُعَدُّ اللغةُ العربيةُ من أغنى اللغاتِ وأكثرِها تنوعًا، فهي لغةُ القرآنِ الكريمِ، لغةُ العلمِ والأدبِ، لغةُ الحضارةِ والتاريخِ. وتزخرُ اللغةُ العربيةُ بالعديدِ منْ الحِكَمِ والأقوالِ الخالدةِ التي تُنيرُ دروبَ الحياةِ وتُرشدُ الإنسانَ في مسيرتِهِ.
أمثلةٌ على الحِكَمِ العربيةِ الخالدةِ:
- "منْ جادَ سَعدَ، ومنْ بخِلَ شَقِيَ."
- "العلمُ نورٌ، والجهلُ ظلمةٌ."
- "منْ صبرَ ظفرَ."
- "الوقتُ كالسيفِ، إنْ لم تقطعهُ قطعَكَ."
- "لا يُؤتى الحذرُ منْ غيرِ تجربةٍ."
- "ما حكّ جلدكَ مثلُ ظفرِكَ."
- "الكلمةُ الطيبةُ صدقةٌ."
- "البِرُّ يَمنَعُُ المَسكَنَةَ."
- "الْعَفْوُ عَلَى الْمُقْتَدِرِ مِنْ شِيمِ الْكِرَامِ."
- "التَّوَاضُعُ مِنْ شِيمِ الْأَشْرَافِ."
أهميةُ الحِكَمِ العربيةِ الخالدةِ:
- تُساعدُنا على فهمِ الحياةِ بشكلٍ أفضلَ.
- تُرشدُنا إلى الطريقِ الصحيحِ في اتخاذِ القراراتِ.
- تُعَلِّمُنا الصبرَ والجلدَ في مواجهةِ التحدياتِ.
- تُساعدُنا على بناءِ علاقاتٍ قويةٍ مع الآخرينَ.
- تُثري لغتَنا العربيةَ وتُحافظُ على جمالِها.