مخاطر تواجه غابات الأمازون

تقع غابات الأمازون في قارة أمريكا الجنوبية، وتغطي مساحة شاسعة من أراضي تسع دول هي:

• البرازيل: أكبر حصة (60%).
• بيرو: (13%).
• كولومبيا: (10%).
• فنزويلا: (5%).
• الإكوادور: (2%).
• بوليفيا: (2%).
• غيانا: (2%).
• سورينام: (2%).
• غيانا الفرنسية: (1%).

تقع غالبية مساحة غابات الأمازون داخل البرازيل، حيث تغطي حوالي 40% من مساحة أراضيها.

حدود غابات الأمازون:

• من الشمال: مرتفعات غيانا.
• من الجنوب: الهضبة البرازيلية الوسطى.
• من الغرب: جبال الأنديز.
• من الشرق: المحيط الأطلسي.

نهر الأمازون:

يُعدّ نهر الأمازون ثاني أطول نهر في العالم بعد نهر النيل، ويُشكل جزءًا لا يتجزأ من غابات الأمازون. ينبع من بحيرة صغيرة في جبال الأنديز ويصب في المحيط الأطلسي، ويمتد عبر مناطق واسعة.

مخاطر تواجه غابات الأمازون:

• إزالة الغابات: تُعدّ إزالة الغابات من أكبر المخاطر التي تواجه غابات الأمازون، حيث يتم قطع الأشجار بشكل غير قانوني لأغراض مختلفة مثل الزراعة وتربية الماشية.
• تغير المناخ: يُعدّ تغير المناخ من المخاطر التي تواجه غابات الأمازون، حيث يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة وجفاف التربة، مما يُهدد بټدمير الغابات.
• التلوث: يُعدّ التلوث من المخاطر التي تواجه غابات الأمازون، حيث يتم إلقاء النفايات والمواد الكيميائية في الغابات، مما يُهدد بتدميرها.

أهمية غابات الأمازون:

• التنوع البيولوجي: تُعدّ غابات الأمازون موطنًا للتنوع البيولوجي الهائل، حيث تضمّ أكثر من 10% من أنواع الكائنات الحية على وجه الأرض.
• مخزن الكربون: تُعدّ غابات الأمازون مخزنًا ضخمًا للكربون، حيث تُساعد على امتصاص غازات الدفيئة من الغلاف الجوي.
• مصدر للأدوية: تُعدّ غابات الأمازون مصدرًا للأدوية، حيث يتم استخراج العديد من الأدوية من النباتات الموجودة في الغابات.
• السياحة: تُعدّ غابات الأمازون وجهة سياحية مهمة، حيث تُجذب العديد من السياح من جميع أنحاء العالم.