كل ما تريد معرفته عن طارق البخاري
طارق البخاري: ممثل مغربي صاحب مسيرة حافلة
نشأته وبداياته:
ولد الممثل المغربي طارق البخاري في مدينة الدار البيضاء عام 1978.
درس في معهد المسرح والسينما التابع للمعهد الوطني للفنون الجميلة في الدار البيضاء، وتخرج منه عام 2002.
مسيرته الفنية:
بدأ طارق البخاري مسيرته الفنية في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وشارك في العديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية والسينمائية.
من أهم أعماله:
- مسرحيات:
- (مسرحية) "ألف ليلة وليلة" (2003)
- (مسرحية) "مچنون ليلى" (2005)
- (مسرحية) "الملك لير" (2007)
- (مسرحية) "مروي" (2010)
- (مسرحية) "الزيارة" (2013)
- مسلسلات:
- (مسلسل) "سيتكوم) دار العجائب" (2004)
- (مسلسل) "سيتكوم) لول" (2007)
- (مسلسل) "أبو طلال" (2008)
- (مسلسل) "في قلب الظلام" (2010)
- (مسلسل) "عاشقة درب مولاي عبد السلام" (2016)
- (مسلسل) "سلمات بسلامات" (2021)
- أفلام:
- (فيلم) "باب الشمس" (1999)
- (فيلم) "وجدة" (2014)
- (فيلم) "الزين lif" (2019)
- (فيلم) "جولة الأخيرة" (2021)
- (فيلم) "صانع الأحلام" (2023)
جوائز وتكريمات:
حصل طارق البخاري على العديد من الجوائز والتكريمات خلال مسيرته الفنية، منها:
- جائزة أحسن ممثل عن دوره في فيلم "حديث اليد والكتان" في الدورة 13 للمهرجان الدولي لسينما المؤلف عام 2007.
- جائزة أحسن تمثيل عن دوره في فيلم "حديث اليد والكتان" في مهرجان روتردام للأفلام العربية عام 2008.
- جائزة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "الزين lif" في مهرجان مراكش السينمائي الدولي عام 2019.
أدواره المميزة:
تميز طارق البخاري بأدواره المتنوعة، حيث جسد أدوارًا كوميدية ودرامية وتراجيدية بإتقان.
ومن أشهر أدواره الكوميدية دوره في سلسلة "سيتكوم) دار العجائب" (2004) التي حققت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا.
كما برع في تجسيد الأدوار الدرامية، مثل دوره في فيلم "وجدة" (2014) الذي ناقش قضايا اجتماعية مهمة.
حياة طارق البخاري الشخصية:
متزوج من الممثلة المغربية مريم ادم ولديهما ابنتان.
حقائق مٹيرة للاهتمام:
- يُعرف طارق البخاري بصوته المميز، مما جعله من أشهر الممثلين في مجال الدوبلاج.
- شارك في العديد من الأعمال الدولية، مثل فيلم "الملائكة" (2008) وفيلم "عمر" (2013).
- يُعد من أهم الممثلين المغاربة، وله مسيرة فنية حافلة بالإنجازات.
يُعد طارق البخاري من أهم الممثلين المغاربة، حيث قدم مساهمات كبيرة في إثراء المسرح والسينما والتلفزيون المغربي.
وتُعد مسيرته الفنية المتنوعة خير دليل على موهبته وإمكانياته الكبيرة، مما جعله من نجوم الفن المغربي المميزين.