قصة فيلم Shazam! Fury of the Gods
النوع: فيلم أبطال خارقين، كوميديا، أكشن، مغامرة
الإخراج: ديفيد إف. سانبيرغ
الكتابة: هنري غايدن، كريس مورغان
بطولة:
- زاكاري ليفي: بدور "شازام" / "بيلي باتسون"
- آشر أنجيل: بدور "بيلي باتسون"
- جاك ديلان جرايزر: بدور "فريدي فريمان" / "شازام"
- فيتان فوسيت: بدور "دارلا دادلي" / "شازام"
- جوفان أرماند: بدور "يوجين تشوي" / "شازام"
- ميجا سيش: بدور "ماري برومفيلد" / "شازام"
- دجيمون هونسو: بدور "ساحر شازام"
- هيلين ميرين: بدور "هيسبيرا"
- لوسي ليو: بدور "كاليبسو"
- مارك سترونج: بدور "أطلس"
- أدام برودي: بدور "مستر مايند"
القصة:
يواصل "بيلي باتسون" (آشر أنجيل) ومُرّبييه الذين يمكنهم التحول إلى أبطال خارقين بالغين بقول "شازام!"، صراعاتهم في تحقيق التوازن بين حياتهم كمراهقين وبين قدراتهم الخارقة كأبطال.
فجأة، تظهر ثلاث إلهيات غاضبات من العصور القديمة، هنّ "بنات أطلس" على الأرض، ساعيات للاڼتقام لسړقة قوة سحرية منهن منذ زمن بعيد.
تستهدف هذه الكائنات القوية "بيلي" وعائلته بالرعاية، مما يجبرهم على خوض معركة من أجل قدراتهم الخارقة، وحياتهم، ومصير العالم.
الشخصيات الرئيسية:
- بيلي باتسون / شازام: مراهق يمكنه التحول إلى بطل خارق بالغ قوي بقول "شازام!".
- عائلة شازام: مُرّبو "بيلي" الذين يمتلكون أيضًا القدرة على التحول إلى أبطال خارقين بالغين:
- فريدي فريمان / شازام
- دارلا دادلي / شازام
- يوجين تشوي / شازام
- بيدرو بينيا / شازام
- ماري برومفيلد / شازام
- بنات أطلس: أشرار الفيلم، إلهيات قديمات ساعيات للاڼتقام.
- ساحر شازام: من يمنح "بيلي" قدراته الخارقة.
- هيسبيرا: إحدى بنات أطلس.
- كاليبسو: إحدى بنات أطلس.
- أطلس: والد بنات أطلس.
- مستر مايند: عدو "شازام" اللدود من أفلامه السابقة.
الموضوعات الرئيسية:
- العائلة: يُسلط الفيلم الضوء على تعقيدات العائلة، سواء كانت بيولوجية أو بالاختيار.
- البلوغ: يستمر "بيلي" ومُرّبوه في مواجهة تحديات المراهقة مع امتلاكهم قدرات خارقة للبالغين.
- الخير ضد الشړ: تواجه عائلة "شازام" تهديدًا قويًا يجبرها على مواجهة المعنى الحقيقي للبطولة.
- التوازن: يكافح "بيلي" للحفاظ على التوازن بين حياته العادية وشخصيته كبطل خارق.
الاستقبال:
حقق فيلم "شازام! ڠضب الآلهة" نجاحًا تجاريًا، حيث حقق أكثر من 132 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي.
تلقي الفيلم مراجعات متباينة من النقاد، حيث أشاد البعض بتسلسلات الأكشن والفكاهة، بينما وجد البعض الآخر حبكة القصة