قصة فيلم Phone Booth
قصة فيلم "Phone Booth" (كابينة الهاتف):
النوع: إثارة، تشويق، چريمة
الإخراج: جويل شوماخر
السيناريو: لاري كوهين
بطولة:
- كولين فاريل بدور ستيو شيبرد
- فورست ويتكر بدور الكابتن روني ويتكر
- رادا ميتشل بدور كيلي شيبرد
- كيتي هولمز بدور جيل كينت
- كيفر سثرلاند بدور "صوت الهاتف"
القصة:
تدور أحداث الفيلم حول ستيو شيبرد (كولين فاريل)، وهو وكيل دعاية ناجح يعيش حياة مزدوجة. في إحدى ليالي نيويورك، يتوقف ستيو لاستخدام كابينة هاتف عمومية. بينما يتحدث مع عشيقته، يتلقى ستيو مكالمة هاتفية غامضة من شخص مجهول. يُحذره المتصل من أنه إذا أغلق الهاتف أو غادر الكابينة
يُصدم ستيو ويجد نفسه محاصرًا في الكابينة، بينما يتواصل معه المتصل المجهول عبر الهاتف. يكشف المتصل عن أنه يعرف أسرار ستيو المظلمة، ويُهدده بڤضحها إذا لم يكمل سلسلة من المهام الخطېرة.
يُدرك ستيو أنه لا يمكنه الفرار من كابينة الهاتف، وأن حياته في خطړ حقيقي. يضطر ستيو للتعامل مع المتصل الغامض ومواجهة أسراره الماضية، بينما يحاول البقاء على قيد الحياة.
ملاحظات حول الفيلم:
- تم إصدار فيلم "Phone Booth" عام 2002، وهو من إخراج جويل شوماخر وبطولة كولين فاريل وفورست ويتكر.
- حقق الفيلم نجاحًا تجاريًا جيدًا، وحصل على تقييمات إيجابية من النقاد. أشاد النقاد بأداء الممثلين والإخراج والإثارة في الفيلم.
- تم ترشيح الفيلم لجائزة الأوسكار لأفضل مونتاج صوتي.
- تميز الفيلم بأسلوبه الفريد الذي يعتمد بشكل أساسي على شخصية ستيو المحاصرة في كابينة الهاتف.
- يعتبر فيلم "Phone Booth" من أفلام الإثارة النفسية المٹيرة التي تبقى عالقة في ذهن المشاهد بعد مشاهدتها.
في الختام:
يُعد فيلم "Phone Booth" فيلمًا مشوقًا ومليئًا بالإثارة والتشويق. يقدم الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها من خلال أسلوبه المميز وقصته المٹيرة التي تبقي المشاهد في حالة ترقب حتى اللحظات الأخيرة.
