تعرف على اول محامية اردنية
يحمل اسم المحامية الأردنية الاولى في هذا المجال عنوان الثقة والتحدي والنجاح الذي تخوضه المرأة على مستوى العالم، حيث ان السيدات يحملن المكانة البارزة والدور الكبير في المشاركات التي يقدمونها في مختلف المجالات، وقد جاء الحديث عن أول محامية في تاريخ المملكة الأردنية مع مناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يبرز فيه الأهمية الكبيرة للسيدة في جميع المجالات التي تخدم فيها المجتمع
اول محامية اردنية
حمل اسم أول محامية في المملكة الأردنية الإقبال الواسع مع اقتراب موعد اليوم العالمي للمرأة، حيث ان المكانة التي تحملها المحامية الأردنية الأولى كبيرة في سجل النشاطات للنساء في العالم، فكانت المحامية الاولى في المملكة الهاشمية هي إميلي بشارات وهي ناشطة سياسية ومحامية في في حياتها، فهي السيدة الأولى التي حصل على العضوية للانتماء لنقابة المحامين، وعملت على تأسيس الاتحاد الخاص بالنساء العربيات في منتصف القرن الماضي وحملت الدفاع عن حقوق النساء في الانتخابات.
السيرة الذاتية لأول محامية أردنية
جاءت السيرة الذاتية التي تحمل المحامية الأولى في مجال الدفاع عن المرأة والمحاماة في الأردن المكانة الواسعة التي يذكرها جميع النساء في هذا المجال في الدولة، فقد كانت الشرارة الأولى في دفعهم للعمل بالمحاماة، وقد جاءت السيرة الذاتية لها كما يلي:
- الاسم إيملي بشارات.
- تاريخ الميلاد من مواليد عام 1913.
- العمر ټوفيت عن عمر واحد وتسعون عام.
- الچنسية تحمل الچنسية الأردنية.
- سبب الشهرة ناشطة سياسية ومحامية.
- التعليم حصلت على الدبلوم في القانون.
- تاريخ الۏفاة ټوفيت في عام 2004.
أول قاضية في الأردن
ان أول قاضية في المملكة الهاشمية الأردنية كانت السيدة تغريد حكمت وهي من القضاة المتقاعدين في الدولة، حيث ان بدايتها في العمل بالقضاء كانت في عام 1998، وعملت في منصب القاضية الجنائية في المحكمة الدولية الجنائية في الفترة ما بين عام 2003 وحتى عام 2011، وكانت تغريد قد ولدت في الخامس والعشرون من شهر ديسمبر من العام 1945 في مدينة الزرقاء الأردنية، وتبلغ من العمر في الوقت الحالي ثمانية وسبعون عام وهي ما زالت على قيد الحياة.
اسم امرأة أردنية كاتبة
ان المرأة الأردنية الكتابة هي هيا إبراهيم وهي من النقاد ورواية وكاتبة مسرحية في مجال الدراما والأطفال وهي من مواليد عام 1977، وقد عملت في إدارة الفنون، وهي حاصلة على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية والادب في عام 1999، وقد تقلت العديد من المناصب والعضويات التي حصلت عليها خلال مسيرته التعليمية، وكان لها الكتب في مجال النقد الأدبي، بالإضافة الى كتب الأطفال التي ضمت القصص والروايات المميزة، ونالت الجوائز المختلفة في هذا العمل.