قصة فيلم Sea Fever

Sea Fever (حمى البحر) هو فيلم دراما و تشويق وخيال علمي تم إصداره عام 2019، من إخراج نيا بيكر وكتابة سيناريو الفيلم كل من نيا بيكر وآيسلينغ والش. يتناول الفيلم قصة طاقم سفينة صيد من غرب أيرلندا، يواجهون طفيليًا خطيرًا بينما تقطعت بهم السبل في البحر.

تلعب نجمتان صاعدتان، Connie Nielsen و Dougray Scott، دوري البطولة في الفيلم.

تلعب Connie Nielsen دور Siobhán Caulfield، وهي بيولوجية بحرية متمرسة تعمل على متن سفينة صيد. تُجند Siobhán من قبل Niamh (Hermione Corfield)، ابنة صاحب السفينة، لفحص چثة مخلوق غامض تم صيده في شباك الصيد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تكتشف Siobhán أن المخلوق هو طفيلي خطېر يتكاثر بسرعة. سرعان ما ينتشر الطفيلي على متن السفينة، ويبدأ في إصابة أفراد الطاقم بأمراض غريبة.

مع تزايد عدد الضحايا، يصبح طاقم السفينة محاصرًا في عرض البحر. يجب على Siobhán و Niamh العمل معًا لإيجاد طريقة لوقف انتشار الطفيلي وإنقاذ حياتهما.

Sea Fever (حمى البحر) فيلم مثير ومليء بالتشويق، مع لمسة من الخيال العلمي.** يُقدم الفيلم نظرة ثاقبة على مخاطر الصيد الجائر وتأثيره على البيئة. كما أنه يستكشف موضوعات العزلة والخۏف والمۏت.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

إليك بعض التفاصيل الإضافية حول الفيلم: