قصة فيلم Coco

يُعدّ فيلم "كوكو" (Coco) فيلم رسوم متحركة مكسيكي من إنتاج شركة بيكسار، صدر عام 2017. يُصنف الفيلم ضمن أفلام الخيال والموسيقى والدراما، ويُقدم قصة عائلية مؤثرة تدور حول أهمية العائلة والتقاليد.

تدور أحداث الفيلم في المكسيك، حيث يعيش ميغيل ريفيرا (أنطوني غونزاليس) وهو صبي يبلغ من العمر 12 عامًا يُحلم بأن يصبح موسيقيًا مشهورًا. لكنّ عائلة ميغيل تمنع ممارسة الموسيقى بشكل قاطع، بسبب حاډثة مأساوية حدثت لأحد أفراد العائلة في الماضي.

في يوم عيد المۏتى، يقرر ميغيل النزول إلى عالم المۏتى (Land of the Dead) بحثًا عن جده الأكبر إيميلد (روبرت جيلوم)، وهو موسيقي مشهور كان قد ترك عائلته لمتابعة حلمه الموسيقي.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في عالم المۏتى، يلتقي ميغيل بأرواح أجداده، ويُدرك أنّ عائلته تمتلك موهبة موسيقية استثنائية. يُساعده جدته العجوز كوكو (بابي يانغ ماكفرسون) في رحلته للعثور على إيميلد، ويكتشفون معًا سرًا عائليًا قديمًا يُغير حياتهم إلى الأبد.

خلال رحلته في عالم المۏتى، يتعلم ميغيل أهمية العائلة والتقاليد. يُدرك أنّ الموسيقى هي لغة الحب والذاكرة، وأنّها تُساعد على ربط الناس عبر الأجيال.

في النهاية، يتمكن ميغيل من تحقيق حلمه بأن يصبح موسيقيًا، ويُعيد الموسيقى إلى عائلته. يُصبح فيلم "كوكو" (Coco) رمزًا لأهمية العائلة والتقاليد، ويُقدم رسالة قوية عن الحب والذاكرة.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

حقق الفيلم نجاحًا جماهيريًا ونقديًا كبيرًا. تمّ الإشادة بالفيلم لأسلوبه البصري الرائع، وقصته المُؤثرة، وشخصياته اللطيفة. حصل الفيلم على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة عام 2018.

إليك بعض التفاصيل الإضافية حول الفيلم: