قصة فيلم Saving Bikini Bottom: The Sandy Cheeks Movie

تدور أحداث الفيلم حول:

اختطاف مدينة "قاع الهامور" بأكملها، بما في ذلك جميع سكانها، من المحيط بواسطة آلة غامضة.
تُجبر ساندي شيكس، سنجاب البحر الذكية والمغامرة، على مغادرة منزلها تحت الماء والعودة إلى مسقط رأسها في تكساس طلباً للمساعدة.
تتعاون ساندي مع صديقها المقرب سبونجبوب سكويربانتس وبعض أفراد عائلتها الموهوبين تقنيًا لإنقاذ قاع الهامور من براثن الشړ.

خلال رحلتهم، يواجهون العديد من التحديات والمغامرات، بما في ذلك:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

عبور صحراء قاحلة.
التفلت من مطاردة صيادي الحيوانات البرية.
التسلل إلى قاعدة سرية تحت الأرض.
مواجهة زعيم شرير يخطط لاستغلال قاع الهامور لتحقيق أهدافه الأنانية.

تستخدم ساندي ذكاءها ومهاراتها في الكاراتيه، بينما يستخدم سبونجبوب شجاعته وتفاؤله، لمواجهة هذه المخاطر وإنقاذ مدينتهما.

يُظهر الفيلم أيضًا أهمية الصداقة والعمل الجماعي، حيث يتعاون ساندي وسبونجبوب مع عائلة ساندي وأصدقائها الجدد للتغلب على الصعاب وتحقيق النصر.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

في النهاية، ينجحون في إنقاذ قاع الهامور وإعادة سكانه إلى منازلهم، ويكتشفون أن قوتهم الحقيقية تكمن في وحدتهم وتعاونهم.

بالإضافة إلى القصة الرئيسية، يتميز الفيلم بالعديد من العناصر المضحكة والترفيهية، مثل: