حكاية طريفة من قصص الأولين
قصة طريفة
هذه قصة قديمة من قصص الأولين
يقول كانت البيوت من طين ومتشابهة ومتقاربة
وفي يوم قلت لزوجتي دعوت ضيوفا للعشاء
والعشاء كان موعده المعتاد بعد المغرب مباشرة وطلبت منها أن تجهز كل شيئ قبل موعده
يقول ذهبت للمزرعة كي أجلب بعض الأشياء ورجعت على آذان المغرب و عندما دخلت البيت وجدت زوجتي نائمة وصړخت من شدة القهر.
و بعدها حدقت في البيت إذ به بيت جاري و أنا دخلته بالخطأ و المرأة هي زوجة جاري فلطمت وجهي و خرجت مسرعا و عندما دخلت بيتي وجدت زوجتي جهزت كل شيئ تنتظرني
يقول قدم الضيوف وضيفتهم وانا منزعج ووجهي مقلوب و حزين من الخطأ الذي قمت به و بعد مغادرة الضيوف لم اخرج من بيتي أسبوعا ضايق صدري انتظر جاري يشتكيني لكن ما شكاني
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال الجار والله لم أعلم بالحكاية إلا منك الآن
أسبوعا و أنا مستغرب أرى زوجتي متغيرة و أصبحت تهتم بشغل البيت ليتك كل أسبوع تدخل خذ ذهبك ولا تفسد ما قمت به
الزوجة ظنت أنه زوجها