ملخص رواية القرن الأول بعد بياتريس
ملحمة تاريخية ضخمة:
تُعدّ رواية "القرن الأول بعد بياتريس" للكاتب الجزائري عبد الحميد بن هدوغة، ملحمة تاريخية ضخمة، تُشكّل الجزء الثاني من سداسية "أزمنة".
رحلة عبر الزمن والمكان:
تأخذنا الرواية في رحلة عبر الزمن والمكان، من القرن الأول بعد الميلاد، مرورًا بالعصور الوسطى، وصولًا إلى العصر الحديث، مُتنقّلةً بين مختلف الحضارات والثقافات، بدءًا من الإمبراطورية الرومانية، مرورًا بالعالم الإسلامي، وصولًا إلى الجزائر في العصر الحديث.
شخصيات مُعقدة:
يُبدع بن هدوغة في رسم شخصيات مُعقدة وغنية، تُجسّد مختلف جوانب الحياة الإنسانية، من ملوك ووزراء وقادة، إلى عامة الشعب والفنانين والمفكرين.
أحداث تاريخية مُثيرة:
تتّسم الرواية بأحداثها التاريخية المُثيرة، وتتناول العديد من الأحداث الهامة في تاريخ المنطقة، مثل:
- الغزو الروماني للجزائر.
- انتشار الإسلام في المنطقة.
- الحروب والصراعات بين مختلف الدول والحضارات.
- الثورات والانتفاضات الشعبية ضد الظلم والقهر.
- التغيرات الاجتماعية والثقافية التي شهدتها المنطقة عبر العصور.
ثراء لغوي وتعبيري:
تتميز رواية "القرن الأول بعد بياتريس" بثرائها اللغوي والتعبيري، ويستخدم بن هدوغة لغة عربية فصيحة غنية بالصور البيانية والاستعارات، ممّا يُضفي على الرواية سحرًا خاصًا.
رمزية عميقة:
تُعدّ الرواية مليئة بالرمزية والدلالات العميقة، وتُثير العديد من الأسئلة حول الهوية والتاريخ والوجود الإنساني.
نقد الواقع العربي:
تُقدم الرواية نقدًا لاذعًا للواقع العربي، وتُعرّي تناقضاته وأمراضه، ممّا يجعلها عملًا أدبيًا هامًا ومُثيرًا للجدل.
جوائز وتقدير:
حظيت رواية "القرن الأول بعد بياتريس" بتقدير كبير من النقاد والقراء، ونالت العديد من الجوائز العربية،
كيف تقرأ الرواية؟
- الشراء:
تتوفر الرواية في المكتبات العربية، وفي المتاجر الإلكترونية للكتب، مثل: