أجمل تعبير عن "فضل سورة الواقعة"
في رحابِ القرآنِ الكريمِ، تتألّقُ "سورةُ الواقعةِ" كجوهرةٍ مضيئةٍ، تُنيرُ القلوبَ بِنورِ الإيمانِ وتُضفي عليها رونقَ السعادةِ والسكينةِ.
فما أجملُ تعبيرٍ عن "فضلِ سورةِ الواقعةِ"؟
إنّ أجملَ تعبيرٍ هو ذاك الذي يُلامسُ مشاعرَ القلوبِ ويُعبّرُ عن عظمةِ اللهِ تعالى وجمالِ تعاليمهِ.
ففي "سورةِ الواقعةِ":
المقدمة:
- منزلةٌ عظيمةٌ:
- تُعدّ سورةُ الواقعةِ من أعظمِ سورِ القرآنِ الكريمِ فضلاً،
- فقد حثّ النبيّ صلى الله عليه وسلم على قراءتها والاهتمامِ بها.
- فضائلُ جمةٌ:
- تُضاعفُ سورةُ الواقعةُ الرزقَ،
- وتُؤمّنُ العبدَ من الفقرِ،
- وتُكسبُهُ حبَّ اللهِ تعالى،
- وتُسهّلُ عليهِ أمورَ الدارِ الآخرةِ.
- شعورٌ بالسكينةِ والراحةِ:
- قراءةُ سورةِ الواقعةِ تُضفي على القلبِ شعورًا بالسكينةِ والراحةِ،
- وتُزيلُ القلقَ والتوترَ.
العناصر:
- موضوعاتٌ عظيمةٌ:
- تتناولُ سورةُ الواقعةِ موضوعاتٍ عظيمةً،
- مثلِ يومِ القيامةِ،
- وجزاءِ المؤمنينَ والكافرينَ،
- وأسرارِ الخلقِ.
- أسلوبٌ مُؤثّرٌ:
- تتميّزُ سورةُ الواقعةِ بأسلوبها المُؤثّرِ،
- فهي تُخاطبُ القلوبَ وتُحركُ المشاعرَ.
- فوائدُ قراءتها:
- تُضاعفُ قراءةُ سورةِ الواقعةِ الحسناتِ،
- وتُكفّرُ عن الذنوبِ،
- وتُحفظُ العبدَ من عذابِ القبرِ.
الخاتمة:
- دعوةٌ إلى قراءةِ سورةِ الواقعةِ:
- ندعو جميعَ المُسلمينَ إلى قراءةِ سورةِ الواقعةِ بِانتظامٍ،
- لننالَ فضائلَها العظيمةَ ونُضاعفَ حسناتِنا.
- ونُحسّنَ من إيمانِنا ونُقرّبَ من اللهِ تعالى.