أجمل تعبير عن "الإعجاز العلمي في القرآن الكريم"
في رحابِ المعرفةِ والإيمانِ، يتألّقُ "الإعجازُ العلميّ في القرآنِ الكريمِ" كجوهرةٍ مضيئةٍ، يُثبتُ عظمةَ اللهِ تعالى ويُؤكّدُ صدقَ رسولهِ الكريمِ.
فما أجملُ تعبيرٍ عن "الإعجازِ العلميّ في القرآنِ الكريمِ"؟
إنّ أجملَ تعبيرٍ هو ذاك الذي يُلامسُ مشاعرَ القلوبِ ويُعبّرُ عن عظمةِ اللهِ تعالى وجمالِ تعاليمهِ.
ففي "الإعجازِ العلميّ في القرآنِ الكريمِ":
المقدمة:
- كتابٌ مُعجزةٌ:
- يُعدّ القرآنُ الكريمُ كتابًا مُعجزةً خالدةً،
- فهو ليسَ مجرّدَ كتابٍ دينيٍّ فحسبُ،
- بل هو كتابٌ علميٌّ يُخبرُنا بِحقائقَ علميةٍ لم يكنْ البشرُ يعلمونها في ذلكَ الوقتِ.
- دلائلُ على صدقِ الرسالةِ:
- يُمثّلُ الإعجازُ العلميّ في القرآنِ الكريمِ دليلًا قاطعًا على صدقِ رسالةِ النبيّ محمدٍ صلى الله عليه وسلم،
- فلو كانَ القرآنُ من كلامِ البشرِ لَما تضمّنَ حقائقَ علميةً لم يُكتشفْها العلمُ إلّا بعدَ قرونٍ طويلةٍ.
- دعوةٌ إلى التأمّلِ والتدبّرِ:
- يدعوُنا الإعجازُ العلميّ في القرآنِ الكريمِ إلى التأمّلِ والتدبّرِ في آياتهِ،
- ونُدركَ عظمةَ اللهِ تعالى وقدرتهِ على كلّ شيءٍ.
العناصر:
- موضوعاتٌ علميةٌ مُتنوّعةٌ:
- يتناولُ القرآنُ الكريمُ موضوعاتٍ علميةٍ مُتنوّعةً،
- مثلِ علمِ الفلكِ،
- وعلمِ الأحياءِ،
- وعلمِ الجيولوجياِ،
- وعلمِ الطبّ،
- وغيرها الكثيرِ.
- حقائقُ علميةٌ مُثبتةٌ:
- أثبتَ العلمُ الحديثُ صحةَ العديدِ من الحقائقِ العلميةِ التي وردتْ في القرآنِ الكريمِ،
- مثلِ:
- ذكرِ مراحلِ خلقِ الجنينِ،
- ودورةِ الماءِ في الطبيعةِ،
- وخصائصِ الجبالِ،
- وغيرها الكثيرِ.
- إشاراتٌ علميةٌ مُستقبليةٌ:
- يتضمّنُ القرآنُ الكريمُ إشاراتٍ علميةً مُستقبليةً لم يُكتشفْها العلمُ إلّا في وقتنا الحاضرِ،
- مثلِ:
- انشقاقِ القمرِ،
- ووجودِ الماءِ في باطنِ الأرضِ،
- وغيرها الكثيرِ.
الخاتمة:
- دعوةٌ إلى الإيمانِ:
- يدعوُنا الإعجازُ العلميّ في القرآنِ الكريمِ إلى الإيمانِ بِاللهِ تعالى وصدقِ رسولهِ الكريمِ،
- وتقويةِ إيمانِنا بِالعلمِ والمعرفةِ.
- ونشرِ نورِ الإسلامِ بينَ الناسِ.