قصة فيلم Austin Powers: The Spy Who Shagged Me

أوستن باورز: الجاسوس الذي أحبني هو فيلم كوميدي تجسس أمريكي لعام 1999 من إخراج جاي روتش وكتابة مايك مايرز ومايكل مكوليرس.

يتابع الفيلم مغامرات أوستن باورز (مايك مايرز)، جاسوس بريطاني من الستينيات، بعد تجميده في الثلج لمدة 30 عامًا.

يُفك الجليد عن باورز في عام 1999 لمواجهة دكتور إيفيل (مايك مايرز) مرة أخرى، الذي يسعى للسيطرة على العالم باستخدام قمر صناعي ليزر.

يسافر باورز إلى الماضي بمساعدة فيليستي شاجويل (إليزابيث هيرلي)، عميلة سرية بريطانية، لوقف خطط إيفيل الشريرة.

الأحداث:

يبدأ الفيلم بمشهد دكتور إيفيل وهو يهرب من سجنه في جزيرة بركانية.
يسافر إيفيل إلى الماضي بآلة الزمن، ويستنسخ نفسه لإنشاء "Mini-Me"، نسخة أصغر منه.
يُفك الجليد عن باورز في عام 1999، ويُعلم بخطة إيفيل الشريرة.
يسافر باورز إلى الماضي بمساعدة فيليستي شاجويل.
يواجه باورز وإيفيل بعضهما البعض في معركة ملحمية، ينتصر فيها باورز في النهاية.
يتم ټدمير قمر إيفيل الليزر، ويتم إحباط خططه للسيطرة على العالم.
يعود باورز إلى عام 1999 ويعيش حياة سعيدة مع فيليستي.

الشخصيات:

الموضوعات:

الحړب الباردة: تدور أحداث الفيلم خلال الحړب الباردة، ويستخدم الفيلم بعض كليشيهات أفلام التجسس من تلك الحقبة.
الكوميديا: يتميز الفيلم بأسلوبه الكوميدي الساخر، مع الكثير من النكات والإشارات الثقافية.
الحب: قصة حب بين باورز وفيليستي شاجويل.

التقييم:

حصل الفيلم على تقييمات إيجابية من النقاد والجمهور على حدٍ سواء.

أشاد البعض بالكوميديا والأداء، بينما أشاد البعض الآخر بالرسالة المسلية للفيلم.

تميز الفيلم بأسلوبه الكوميدي الفريد وشخصياته المميزة.

معلومات إضافية: