قصة فيلم Made in Dagenham

تدور أحداث فيلم "صنع في داجنهام" (2010) في عام 1968 في لندن، حيث تعمل ريتا أوبراين (سالي هوكينز) في مصنع سيارات "فورد" مع نساء أخريات.

التمييز في الأجور:

تكتشف ريتا أن الرجال في المصنع يتقاضون أجرًا أعلى من النساء للقيام بنفس العمل.

احتجاجات:

تقود ريتا زميلاتها في العمل للاحتجاج على عدم المساواة في الأجور، ويضربن عن العمل حتى يتم تلبية مطالبهم.

دعم المجتمع:

يتلقى إضراب النساء دعمًا من المجتمع المحلي، وسرعان ما ينتشر إلى مصانع فورد الأخرى في جميع أنحاء المملكة المتحدة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

مفاوضات:

تدخل الحكومة في المفاوضات بين فورد والعمال المضربين، وفي النهاية يتم التوصل إلى اتفاق ينص على المساواة في الأجور بين الجنسين.

النصر:

يُعتبر إضراب داجنهام نقطة تحول رئيسية في تاريخ الحركة النسائية، حيث ساعد في تسليط الضوء على مسألة عدم المساواة في الأجور بين الجنسين وساهم في دفع عجلة التغيير.

الموضوعات الرئيسية:

المساواة بين الجنسين: يُظهر الفيلم كيف ناضلت النساء من أجل المساواة في الأجور والحقوق.
النقابات العمالية: يُظهر الفيلم دور النقابات العمالية في الدفاع عن حقوق العمال.
التضامن: يُظهر الفيلم أهمية التضامن في تحقيق التغيير.
العدالة الاجتماعية: يُظهر الفيلم النضال من أجل العدالة الاجتماعية.
القوة: يُظهر الفيلم قوة النساء في التأثير على التغيير.

التقييم:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

حظي فيلم "صنع في داجنهام" (2010) بثناء النقاد لأداء الممثلين، وإخراج الفيلم، وكتابة السيناريو، والموسيقى.

بشكل عام، "صنع في داجنهام" (2010) فيلم كوميدي درامي ملهم يتناول قصة نساء عاديات قمن بعمل غير عادي من أجل تحقيق المساواة والعدالة. إنه فيلم سيحبّه عشاق الأفلام التاريخية والأفلام التي تتناول قضايا اجتماعية مهمة.