قصة فيلم A Rather English Marriage

النوع: دراما، رومانسية

إخراج: Andrew Davies

البطولة: Albert Finney, Tom Courtenay, Joanna Lumley, Ursula Howell, Rosamund Pike, Priyanga Burford, Celia Imrie, Penelope Wilton, Richard Griffiths, John Light, David Suchet

القصة:

يُقدم فيلم "A Rather English Marriage" (1998) قصة حب غير عادية بين رجلين من طبقات اجتماعية مختلفة في إنجلترا ما بعد الحړب العالمية الثانية.

أرملان:

يتعرف ريجي (ألبرت فيني)، وهو أرمل ثري من الطبقة الأرستقراطية، على روي (توم كورتيناي)، وهو أرمل من الطبقة العاملة، في مستشفى للأمراض العقلية.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

صداقة غير متوقعة:

تنشأ صداقة غير متوقعة بين ريغي وروي، على الرغم من اختلافاتهما الاجتماعية والثقافية.

مشاعر رومانسية:

تتطور الصداقة تدريجياً إلى مشاعر رومانسية، لكنهما يواجهان معارضة من عائلاتهم وأصدقائهم.

صراع مع المجتمع:

يُواجه ريغي وروي صراعًا مع المجتمع بسبب علاقتهما غير المقبولة اجتماعيًا.

الحب والقوة:

في النهاية، ينتصر الحب على جميع التحديات، ويجد ريغي وروي السعادة معًا.

الموضوعات الرئيسية:

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

الحب: يُظهر الفيلم قوة الحب على التغلب على جميع العقبات.
القبول: يُظهر الفيلم أهمية قبول الآخرين كما هم.
الصراع الاجتماعي: يُظهر الفيلم الصراع الذي يواجهه الأشخاص من مختلف الطبقات الاجتماعية.
الخۏف من المجهول: يُظهر الفيلم الخۏف من المجهول والتحيز ضد الأشخاص المختلفين.
الشجاعة: يُظهر الفيلم شجاعة ريغي وروي في الدفاع عن حبهما.

التقييم:

حظي فيلم "A Rather English Marriage" (1998) بثناء النقاد لأداء الممثلين، وإخراج الفيلم، وكتابة السيناريو، والموسيقى.

بشكل عام، "A Rather English Marriage" (1998) فيلم درامي رومانسي مؤثر يتناول قصة حب غير عادية بين رجلين من طبقات اجتماعية مختلفة. إنه فيلم سيحبّه عشاق الأفلام الرومانسية والدراما الاجتماعية.