قصة فيلم Sin City: A Dame to Kill For

"Sin City: A Dame to Kill For" هو فيلم درامي چريمة ونوار خيالي أمريكي صدر في عام 2014، وهو تتمة لفيلم "Sin City" الذي صدر في عام 2005. الفيلم من إخراج فرانك ميلر وروبرت رودريغيز، وهو مبني على الروايات الهزلية التي كتبها فرانك ميلر.

تدور أحداث الفيلم في عالم مظلم ومليء بالچريمة في مدينة سين سيتي، حيث يتقاطع مصائر عدد من الشخصيات المعقدة والملتوية. تتنوع القصص بين الأكشن والچريمة والدراما والغموض.

يتناول الفيلم عدة قصص متشابكة، من بينها قصة دوايت (تم تجسيده بواسطة جوش برولين)، الذي يسعى للاڼتقام من امرأة تدعى أفا لورد (تم تجسيدها بواسطة إيفا غرين) التي خانته في الماضي. كما يروي الفيلم قصة جوني (تم تجسيده بواسطة جوزيف جوردون-ليفيت)، المقاتل الشاب الذي يجد نفسه متورطًا في مؤامرة مع رجال العصاپات.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

تتميز "Sin City: A Dame to Kill For" بأسلوبها البصري الفريد، حيث تمزج بين الرسوم الهزلية والتصوير السينمائي الجريء بتقنية العالم الافتراضي. يُظهر الفيلم عالمًا مظلمًا مليئًا بالشخصيات المعقدة والچرائم الدموية، مع تركيز على العڼف والإثارة.

على الرغم من استقبال مختلط من النقاد، إلا أن الفيلم حقق نجاحًا تجاريًا معينًا وحظي بشعبية بين عشاق الأفلام الچريمة والأكشن.