الأحد 22 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

متى تكون البنت بحاجة الى الزواج ؟

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

تكون رغبة الفتاة في الزواج في بعض الأحيان أكثر من رغبة الشاب وتلك الزيادة عائدة الى بعض الأسباب الحياتية والاجتماعية والخاصة والمعنوية أيضا والخاصة بها فطبيعة الانثى قوية تستطيع ان تستند على نفسها لفترة معينة ولكن في مرحلة ما تكون بحاجة الى الانس والسند المتين الذي لا يمل ولا يميل كما وانه يكون بمثابة الأب الصالح وهذا ما جعل الفتاة في اطلاع تام على كافة تفاصيل الخاطب حين التقدم لخطبتها أي أنها تحاول إيجاد نسخة أخرى عن أبيها
متى تكون البنت بحاجة الى الزواج
باعتماد من أقوال اهل الطب والعلماء والخبراء المختصين بأمور الزواج فان السن المناسب لزواج الفتاة هو واع ما بين سن الثامنة عشر والخامسة والعشرين سنة كونها تكون في اعلى مستويات الانوثة والهرمونات فعالة للغاية وجسمها من الداخل كامل متكامل أما من الجانب العقلي فالفتاة تكون في تلك المرحلة ناضجة فكريا لديها قدرة استيعاب من حولها وتحمل المسؤوليات الواقعة على عاتقها فمن الأفضل ان لا يتم تقديم سن الزواج عن ذلك كونها تكون في فترة مراهقة وغير متزنة المشاعر وعدم تأخيره عن ذلك تفاديا الأعراض الجانبية المختصة بالهرمونات والانجاب.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ماذا تفعل البنت التي ترغب بالزواج
بطبيعة الحال فان الفتاة تكون في درجة كبيرة من الخجل والتي ينتج عنها عدم الاختلاط مع العالم الخارجي مع الأطراف المقابلة بحياتها مقتصرة على الأهل والأصدقاء فقط ولكن عند وصول سن الزواج أو رغبة الزوج تتوافد اليها فان طباعها تتغير بالشكل الجذري أولها التقرب الى الآخرين والخروج الى العالم الخارجي ومحاولة الاختلاط في غير كما وانها تزيد من اهتمامها في نفسها بهدف لفت انتباه الآخرين لها من الرجال محاولة قول الكلمات الجميلة الهادئة والرقيقة في الوقت ذاته وعند تقدم أحدهم الى خطبتها تجعل وقت للتفكير من اجل اخذ القرار الجاد في نهاية الأمر.
كيف يكون سعي الفتاة للزواج
في حال ارتفعت رغبة الفتاة الى الزواج ظهر عليها بعض العلامات التي تجعل منها ايقونة ملفتة للنظر بالشكل الكبير ومنها بداية الخروج من عالم الوحدة والخجل

انت في الصفحة 1 من صفحتين