الإثنين 25 نوفمبر 2024

تركيب الخلية الحيوانية

موقع أيام نيوز

مقدمة:

تُعدّ الخلية الحيوانية أصغر وحدة حية في جسم الكائن الحي،

وتلعب دورًا هامًا في جميع العمليات الحيوية

مثل النمو والتكاثر والتمثيل الغذائي.

تتكون الخلية الحيوانية من العديد من المكونات

التي تعمل معًا

لتحقيق وظائفها المختلفة.

أجزاء الخلية الحيوانية:

الغشاء الخلوي:

هو غشاء رقيق مرن يحيط بالخلية

ويُنظم دخول وخروج المواد.

السيتوبلازم:

هو سائل يشغل الجزء الأكبر من الخلية

ويحتوي على العديد من العضيات الخلوية.

النواة:

هي مركز التحكم في الخلية

وتحتوي على المادة الوراثية (DNA)

التي تُحدد خصائص الكائن الحي.

الشبكة الإندوبلازمية:

هي شبكة من الأنابيب والأكياس

تُستخدم لتصنيع البروتينات

ونقل المواد داخل الخلية.

جهاز جولجي:

هو عبارة عن مجموعة من الأكياس المفلطحة

يُستخدم لتعديل البروتينات

ونقلها إلى أماكنها الصحيحة في الخلية.

الميتوكوندريا:

هي عضيات تشبه الأعضاء

تُنتج الطاقة للخلية

من خلال عملية التنفس الخلوي.

الجهاز الهضمي الخلوي:

يتكون من الفجوات الهضمية

والليسوزومات

ويُستخدم لهضم المواد الغذائية

وإزالة المخلفات.

الهيكل الخلوي:

يُعطي الخلية شكلها

ويُساعدها على الحركة.

العديد من العضيات الأخرى:

مثل الأهداب

والأسواط

والريبوسومات

ولكل منها وظيفة محددة في الخلية.

وظائف أجزاء الخلية الحيوانية:

الغشاء الخلوي:

يحمي الخلية من البيئة الخارجية.

يُنظم دخول وخروج المواد.

يُتيح للخلية التواصل مع الخلايا الأخرى.

السيتوبلازم:

يُوفر بيئة مناسبة لعمل العضيات الخلوية.

يُخزن المواد الغذائية والمواد الخام.

يُنقل المواد داخل الخلية.

النواة:

تُخزن المادة الوراثية (DNA)

التي تُحدد خصائص الكائن الحي.

تُوجه عملية تصنيع البروتينات.

الشبكة الإندوبلازمية:

تُصنع البروتينات.

تُنقل المواد داخل الخلية.

تُزيل السمۏم من الخلية.

جهاز جولجي:

يُعدل البروتينات.

يُنقل البروتينات إلى أماكنها الصحيحة في الخلية.

يُصنع بعض المواد الأخرى مثل الكربوهيدرات والدهون.

الميتوكوندريا:

تُنتج الطاقة للخلية

من خلال عملية التنفس الخلوي.

الجهاز الهضمي الخلوي:

يهضم المواد الغذائية.

يُزيل المخلفات.

الهيكل الخلوي:

يُعطي الخلية شكلها.

يُساعدها على الحركة.

العديد من العضيات الأخرى:

تُؤدي وظائف محددة

مثل الحركة

والاستشعار

والتواصل.

في الختام:

تُعدّ الخلية الحيوانية

عالمًا صغيرًا غنيًا بالتعقيدات والمهام الحيوية،