قصة فيلم The Affair of the Necklace
يدور فيلم "قضية القلادة" (2001) حول الاحتيال التاريخي الشهير الذي حدث في فرنسا خلال عهد الملك لويس السادس عشر.
الشخصيات الرئيسية:
- جين دي فالوا (هيلاري سوانك): امرأة شابة ذكية تسعى للاڼتقام من العائلة المالكة بعد طردهم من البلاط.
- الكاردينال لويس دي روهان (جوناثان برايس): رجل دين ساذج يقع ضحېة الاحتيال.
- الكونتيسة دي لاموت (أدريان برودي): مغامرة متلاعبة تقود عملية الاحتيال.
- ريشيلو (كريستوفر واكن): صائغ المجوهرات الباريسي الشهير الذي صنع القلادة الحقيقية.
- كونت دي فالوا (سايمون بيكر): زوج جين، وهو رجل نبيل يدعمها سراً.
ملخص القصة:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- جين دي فالوا، التي تشعر بالمرارة تجاه البلاط الملكي، تخطط لاستغلال كبرياء الكاردينال دي روهان.
- تتلاعب جين بالكونتيسة دي لاموت، وهي امرأة تشبه الملكة ماري أنطوانيت إلى حد ما، لتقنع الكاردينال بأنه على اتصال سري مع الملكة التي ترغب بشراء قلادة باهظة الثمن.
- يقع الكاردينال في الفخ ويقترض المال لشراء القلادة من صائغ المجوهرات ريشيلو، على أمل تقديمها للملكة.
- تبيع جين والكونتيسة دي لاموت القلادة الحقيقية ويحتفظن بالمال.
- عندما يحين وقت سداد ديون القلادة، يكتشف الكاردينال الخداع.
- تنكشف القضية ويصبح ڤضيحة كبرى تهز البلاط الملكي الفرنسي.
- يتورط العديد من الشخصيات البارزة في الڤضيحة، بما في ذلك الملكة ماري أنطوانيت.
- يتعرض الكاردينال للإهانة، وتُسجن جين والكونتيسة دي لاموت.
أهمية الفيلم:
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
- يسلط الفيلم الضوء على الفساد والاهتراء الأخلاقي الذي ساهم في اندلاع الثورة الفرنسية.
- يعرض الفيلم الصراع بين الطبقة الأرستقراطية والطبقة الشعبية الفرنسية في ذلك الوقت.
- يمزج الفيلم بين الدراما التاريخية والرومانسية والمكائد السياسية.