الرواية الكاملة للكاتبه فاطمة ابراهيم رااااائعه
- ألوو
- بعياط " أنت فين ليه سبتني لوحدي مكنش دا وعدك ليا
- فيه أيه بس ي وعد حمزة عمل فيكي حاجة !
- أرجوك تعالي هو قالي أنه هيطلقني أول ما أنت تظهر
- فهميني طيب فيه أيه
- أنا لازم أختفي وجودي غلط أنا شقلبتله حياته كلها
- ممكن تهدي وتقوليلي حصل أيه دا حفيدي وأنا عارفه كويس عمره ما هيفكر يأذيكي هو عصپې أه ومتهور بس صدقيني لو عرفك كويس هيحب..
- قاطعته بقهرة " لأ متقولهاش بالله عليك كفاية إلا حصلي قبل كدا أنت قررت تساعدني وأنا وافقت ع كل تخطيطك علشان كنت متأكدة أنه هيبقي كا.ره وجودي وعاوز يتخ.لص مني بسرعة بس لو حصل إلا أنت بتقوله دا أنا ھمۏټ نفسي قبل ما يعرف حقيقتي
- قاطعته بقهرة " لأ متقولهاش بالله
عليك كفاية إلا حصلي قبل كدا أنت قررت تساعدني وأنا وافقت ع كل تخطيطك علشان كنت متأكدة أنه هيبقي كاره وجودي وعاوز يتخلص مني بسرعة بس لو حصل إلا أنت بتقوله دا أنا هم.وت نفسي قبل ما يعرف حقيقتي
- بعد lلشړ عليكي أهدي طيب وكل حاجة ليها حل
- قسيمة الجواز وصلت حمزة وجه واجهني بأسئلة معرفتش أجاوب عليها
- أزاي يعني أنا مفهمك كويس هتقوليله ايه
- لما ببقي قدامه مبعرفش
أكدب كلامي بيبقي ملخبط لما ببصله وبحس أني باخد نفسي
بصعوبة وعاوزة أهرب منه بأي طريقة مقتنعش بأي حاجة قولتها
- يبنتي أديله فرصة وعمرك ما هتن.دمي هو دا إلا هيعوضك عن كل إلا مريتي بيه
- بدم.وع " مش هقدر أظلمه معايا أيه ڈڼپھ يحب واحدة كانت حامل من إغتصاب قبل ما تعرفه !
- وعد !!!
" ألتفت بصد@مة أول ما سمعت صوت حمزة ۏقع الفون من إيدها ع الأرض و..."