طرق إعادة التدوير
تُعدّ إعادة التدوير عملية تحويل المواد المُستهلكة إلى مواد جديدة بدلاً من التخلص منها في مكبات النفايات.
وتُعدّ هذه العملية من أهمّ الوسائل للحفاظ على البيئة ومواردها الطبيعية، ولها فوائد عديدة، تشمل:
- تقليل كمية النفايات المتراكمة في مكبات النفايات.
- الحفاظ على الموارد الطبيعية، مثل الأشجار والماء والنفط.
- تقليل تلوث الهواء والماء والتربة.
- توفير الطاقة.
- خلق فرص عمل جديدة.
وتتنوع طرق إعادة التدوير، تشمل:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
1. فصل النفايات:
- أول خطوة في عملية إعادة التدوير هي فصل المواد القابلة للتدوير عن المواد غير القابلة للتدوير.
- تشمل المواد القابلة للتدوير: الورق، والبلاستيك، والمعدن، والزجاج، والإلكترونيات.
- يمكن فصل النفايات في المنزل أو في مراكز إعادة التدوير المُخصصة.
2. جمع النفايات القابلة للتدوير:
- يتم جمع النفايات القابلة للتدوير من المنازل والشركات والمؤسسات.
- يمكن جمع النفايات من خلال برامج البلدية أو من خلال شركات خاصة.
3. معالجة النفايات القابلة للتدوير:
أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.
- يتم نقل النفايات القابلة للتدوير إلى مراكز معالجة مُخصصة.
- في هذه المراكز، يتم فرز المواد و تنظيفها و تحويلها إلى مواد جديدة.
4. تصنيع المواد الجديدة:
- يتم استخدام المواد المُعاد تدويرها في تصنيع مواد جديدة، مثل:
- الورق: يمكن تحويله إلى ورق جديد، أو كرتون، أو مناديل.
- البلاستيك: يمكن تحويله إلى زجاجات بلاستيكية جديدة، أو عبوات، أو أكياس.
- المعدن: يمكن تحويله إلى علب معدنية جديدة، أو أدوات منزلية، أو أجزاء سيارات.
- الزجاج: يمكن تحويله إلى زجاجات جديدة، أو نوافذ، أو أدوات مائدة.
- الإلكترونيات: يمكن استخراج المعادن الثمينة منها وإعادة استخدامها في تصنيع إلكترونيات جديدة.
