كل ما تريد معرفته عن مؤسس المدرسة السلوكية
أهم إنجازات واطسون:
- نشر مقالته "علم النفس كما يراه السلوكيون" عام 1913: في هذه المقالة، تحدى واطسون المدرسة البنيوية السائدة في ذلك الوقت، والتي ركزت على دراسة العقل من خلال تحليل المشاعر والأفكار. دعا واطسون بدلاً من ذلك إلى دراسة السلوك فقط، الذي يمكن ملاحظته ومقياسه بشكلٍ موضوعي.
- أجرى تجربة "ألبرت الصغير": في هذه التجربة الشهيرة، قام واطسون بتكييف طفلٍ رضيعٍ لربط الفأر الأبيض (المحفز المحايد) بالخۏف (المحفز غير المشروط) من خلال صوتٍ عالٍ (المحفز الشرطي). أظهرت هذه التجربة أن السلوكيات المُكتسبة يمكن أن تُشكل مشاعر الخۏف.
- ساهم في تطوير مفهوم "التكييف": التكييف هو عملية تعلم ربط محفزين معاً.
- أدخل مفهوم "التعزيز": التعزيز هو أي شيء يُزيد من احتمالية تكرار السلوك.
- طبق مبادئ السلوكية في مجالاتٍ مختلفة: قام واطسون بتطبيق مبادئ السلوكية في مجالاتٍ مختلفةٍ، بما في ذلك تربية الأطفال، والإعلان، وعلاج المشكلات النفسية.
تأثير واطسون:
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كان لواطسون تأثيرٌ كبيرٌ على علم النفس.
- أدى عمله إلى تأسيس المدرسة السلوكية: ألهمت أفكار واطسون العديد من علماء النفس الآخرين لمتابعة دراسة السلوك، مما أدى إلى تأسيس المدرسة السلوكية.
- أثر على مجالاتٍ أخرى: أثرت أفكار واطسون على مجالاتٍ أخرى، مثل التربية، والتسويق، وعلم الچريمة.
- تعرض لانتقاداتٍ لاحقاً: تعرضت بعض أفكار واطسون لانتقاداتٍ لاحقاً، خاصةً تركيزه على السلوك الخارجي وإهماله للحالة الداخلية.
على الرغم من الانتقادات، يُعتبر واطسون أحد أهم الشخصيات في تاريخ علم النفس. أدى عمله إلى تغيير جذري في طريقة فهمنا ودراسة السلوك الإنساني.
