كل ما تريد معرفته عن تصنيف الحيوانات

يُعدّ تصنيف الحيوانات علمًا هامًا * يهدف إلى فهم وفهرسة تنوع الكائنات الحية في عالم الحيوان.

ويساعدنا هذا العلم على فهم العلاقات بين مختلف الأنواع * وتتبع تطورها عبر الزمن.

نظام تصنيف الحيوانات:

يعتمد نظام تصنيف الحيوانات الحديث على علم الأحياء التطوري،
- حيث يُصنّف الحيوانات بناءً على أوجه التشابه والاختلاف في خصائصها الوراثية
  - وبنيتها التشريحية
  - ووظائفها البيولوجية.
يُقسم نظام تصنيف الحيوانات إلى تسلسل هرمي من المجموعات،
- بدءًا من الممالك
  - وصولًا إلى الأنواع.
الممالك الرئيسية للحيوانات هي:
- الفقاريات (مثل الثدييات، الطيور، الزواحف، البرمائيات، الأسماك)
- اللافقاريات (مثل الحشرات، الديدان، الرخويات، القشريات، الإسفنجيات)

تصنيف الحيوانات الفقارية:

تُصنّف الحيوانات الفقارية إلى خمسة فئات رئيسية:
- الثدييات
- الطيور
- الزواحف
- البرمائيات
- الأسماك
تتميز كل فئة من هذه الفئات بخصائص فريدة،
- مثل نوع الهيكل العظمي،
  - والغطاء الخارجي،
  - وطريقة التكاثر،
  - والبيئة التي تعيش فيها.

تصنيف الحيوانات اللافقارية:

**تُصنّف الحيوانات اللافقارية إلى مجموعات فرعية أصغر
- بناءً على خصائصها التشريحية
  - ووظائفها البيولوجية.**
من أهمّ مجموعات الحيوانات اللافقارية:
- الحشرات
- الديدان
- الرخويات
- القشريات
- الإسفنجيات
تتميز كل مجموعة من هذه المجموعات بخصائص فريدة،
- مثل نوع الجسم،
  - وطريقة التنفس،
  - وطريقة التغذية،
  - ومكان العيش.

أهمية تصنيف الحيوانات:

يُساعدنا تصنيف الحيوانات على فهم التنوع الهائل للحياة على الأرض.
**يُساعدنا على فهم العلاقات بين مختلف الأنواع
- وتتبع تطورها عبر الزمن.**
**يُساعدنا على تحديد الأنواع المھددة بالانقراض
- واتخاذ خطوات لحمايتها.**
**يُساعدنا على تطوير علاجات جديدة للأمراض
- من خلال دراسة خصائص الحيوانات.**
**يُساعدنا على فهم تأثير التغير المناخي على البيئة
- وتأثيره على مختلف الأنواع.**