الجمعة 22 نوفمبر 2024

تعرف على قائل من كان يعبد محمد فان محمد قد ماټ

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

 ټوفي الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في السنة الحادية عشر للهجرة، ليُخيم الحزن على المسلمين من عامة الناس ومن الصحابة رضوان الله عليهم، حيث وصف يوم ۏفاة النبي بأظلم  وأقبح يوم في التاريخ الإسلامي، حتى أن بعض صحابة رسول الله أصابتهم الصدمة ورفضوا التصديق پوفاة رسول الله، مثل عمر بن الخطاب رضي الله، ليرد عليهم قائل من كان يعبد محمد فإن محمداً قد ماټ ومن كان يعبد الله فإن الله حيٌ لا ېموت” ليهدأ روع المسلمين بعد هذه المقولة المرفقة بآيات من الذكر الحكيم، فمن هو قائل من كان يعبد محمد فان محمد قد ماټ

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

قائل من كان يعبد محمد فان محمد قد ماټ

قائل من كان يعبد محمد فان محمد قد ماټ، هو الصحابي ” أبي بكر الصديق ” رضي الله عنه، فعند ۏفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هام الناس على وجوههم وأصابهم الحزن والغم على ۏفاة رسول الله ومنهم الصحابي ” عمر بن الخطاب” الذي لم يصدق خبر ۏفاة النبي، حتى حمل سيفه وقال ” من قال إن محمداً قد ماټ ضړبت عنقه”  فصعد أبي بكر المنبر، وتلى قول الله تعالى ”  وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ”، ثم أضاف قائلاً ” أيها الناس، من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد ماټ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا ېموت”.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
  • القائل : أبي بكر الصديق.
من قائل من كان يعبد محمد فان محمد قد ماټ

من قائل من كان يعبد محمد فان محمد قد ماټ

ماذا قال أبو بكر الصديق عند ۏفاة الرسول

أبو بكر رضي الله عنه هو صاحب رسول الله وصديقه الصدوق وأول المسلمين ومن هاجر من النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حتى سماه الرسول بالصديق لتصديقه رسول الله في كل ما يوحى إليه، وكان لأبي بكر الصديق مقولته الشهيرة عند ۏفاة النبي ” أيها الناس، من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد ماټ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا ېموت” وكذلك تلاوته للآية44 من سورة آل عمران، والتي قال عنها عمر بن الخطاب، وكأني أول مرة اسمعها، حيث شكل ما قاله ابي بكر تخفيفاً عن المسلمين من حزنهم على ۏفاة رسولهم وتثبيتا لهم على إيمانهم.

انت في الصفحة 1 من صفحتين