قصة إمرأة صومالية مسلمة تطلب مساعدة
إمرأة صومالية مسلمة فقيرة … تعيش في إنجلترا … تتصل بمحطة راديو من أجل الحصول على مساعدة … وصادف ان احد الملحدين [العلمانيين] يستمع إلى الراديو .. يطلب رقمها … عنوانها … من تلك الإذاعة الراديوية …! لكي يستهزء بها … وبعد أن يأخذ … رقمها … وعنوانها… يعطي التعليمات لسكرتيرته الخاصة … بأن تجهز مواد غذائية … ومساعدات أخرى … لهذه المرأة وتوصلها إلى ذاك العنوان … ويقول للسكرتيرة
! إذا سألتك المرأة عن مصدر هذه المساعدات فقولي لها إنها من الشيطان … ولما وصلت السكرتيرة إلى منزل تلك المرأة فرحت المسكينة بهذه المساعدات … السكرتيرة سألت المرأة …! ألا تريدين أن تعرفي مصدر هذه المساعدات ومن أرسلها لك …!!؟ ردت هذه المرأة الأمية التي إسمها {فاطمة}
… بجواب … جعلت المفكر الدكتور الإنجليزي الملحد (العلماني … تيموسي فينتر) يعتنق الإسلام … ويغير إسمه إلى عبد الحكيم مراد … فكان ذلك الجواب الرائع هو :- “لا أريد أن أعرف … ولا أهتم بذلك … لأن {الله} إذا أراد شيئا … حتى الشياطين تطيعه ” لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيئ قدير